جانب من أشغال الندوة نظمت جمعية "بيضاوة +" بشراكة مع مجلس جهة الدارالبيضاء-سطات، الثلاثاء 30 ماي 2023 ندوة تحت شعار " الدارالبيضاء مدينة نظيفة؟ نعم ممكن ! " .
وقاربت هذه الندوة واقع تدبير قطاع النظافة بمدينة الدارالبيضاء، وسلطت الضوء على الحلول البديلة، خاصة أن قطاع النظافة في العاصمة الاقتصادية من الملفات المثيرة للجدل منذ عقود طويلة، إذ رغم أن البيضاء جربت ثلاث تجارب من التدبير المفوض لهذا القطاع، إلا أنه لا تزال هناك العديد من النواقص التي تعترض هذا القطاع.
وتحدث عبد اللطيف معزوز، رئيس جهة البيضاء سطات، بإسهاب كبير عن بحث ميداني تم القيام به في سنة 2019 حول قطاع النظافة في العاصمة الاقتصادية.
وأكد أن من بين القضايا التي تشغل البيضاويين هو قطاع النظافة وأن العديد من الأشياء في طريقها إلى التحسن مقارنة مع 2019.
وأضاف أن الأمر يحتاج إلى التحسيس والمراقبة.
و أضاف عبد اللطيف معزوز أن هناك مجموعة من المشاريع التي تهدف إلى الاهتمام بالبيئة والنظافة.
وأكدت نبيلة ارميلي، رئيسة المجلس الجماعي للبيضاء، أن العنصر البشري هو الأساس في عملية قطاع النظافة، وأنه يتم جمع 4 آلاف طن من النفايات يوميا في البيضاء وهناك تحديات، تؤكد ارميلي، من أجل عدم سقوط في الخطأ بشكل يومي، بالإضافة إلى مشكل النفايات الهامدة التي أصبحت تشكل عائقا.
وقالت نبيلة ارميلي: "جمع النفايات يتطلب تعبئة الجميع وأنه لابد من رمي الأزبال ابتداء من الثامنة مساء". وأكدت ارميلي أن قطاع النظافة يستنزف ثلث ميزانية المجلس.
وقاربت هذه الندوة واقع تدبير قطاع النظافة بمدينة الدارالبيضاء، وسلطت الضوء على الحلول البديلة، خاصة أن قطاع النظافة في العاصمة الاقتصادية من الملفات المثيرة للجدل منذ عقود طويلة، إذ رغم أن البيضاء جربت ثلاث تجارب من التدبير المفوض لهذا القطاع، إلا أنه لا تزال هناك العديد من النواقص التي تعترض هذا القطاع.
وتحدث عبد اللطيف معزوز، رئيس جهة البيضاء سطات، بإسهاب كبير عن بحث ميداني تم القيام به في سنة 2019 حول قطاع النظافة في العاصمة الاقتصادية.
وأكد أن من بين القضايا التي تشغل البيضاويين هو قطاع النظافة وأن العديد من الأشياء في طريقها إلى التحسن مقارنة مع 2019.
وأضاف أن الأمر يحتاج إلى التحسيس والمراقبة.
و أضاف عبد اللطيف معزوز أن هناك مجموعة من المشاريع التي تهدف إلى الاهتمام بالبيئة والنظافة.
وأكدت نبيلة ارميلي، رئيسة المجلس الجماعي للبيضاء، أن العنصر البشري هو الأساس في عملية قطاع النظافة، وأنه يتم جمع 4 آلاف طن من النفايات يوميا في البيضاء وهناك تحديات، تؤكد ارميلي، من أجل عدم سقوط في الخطأ بشكل يومي، بالإضافة إلى مشكل النفايات الهامدة التي أصبحت تشكل عائقا.
وقالت نبيلة ارميلي: "جمع النفايات يتطلب تعبئة الجميع وأنه لابد من رمي الأزبال ابتداء من الثامنة مساء". وأكدت ارميلي أن قطاع النظافة يستنزف ثلث ميزانية المجلس.
.gif)
