ينظم "منتدى أبوظبي للسلم" ملتقاه السنوي التاسع في العاصمة الإماراتية أبوظبي؛ تحت رعاية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي برئاسة فضيلة الشيخ عبدالله بن بيه، رئيس "مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي"، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، في الفترة من 8 إلى 10 نوفمبر 2022، تحت عنوان: "عولمة الحرب وعالمية السلام: المقتضيات والشراكات".
ووفق وكالة الانباء الإماراتية وام، فإن المنتدى يواصل مشروعه الإنساني الخلاق في إطار تعزيز قيم السلم العالمي، وترسيخ مبادئ الأخوة والتضامن الإنساني، وتوسيع الشراكات وعقد التحالفات مع محبي الخير وصنّاع السلام في العالم، تجسيدا لاستيراتيجية الإمارات الراسخة؛ وفق رؤية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، حيث يقول: " ستظلّ سياسة دولة الإمارات، داعمة للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم، وعوناً للشقيق والصديق، وداعية إلى الحكمة والتعاون من أجل خير البشرية وتقدّمها، وسنستمر في نهجنا الراسخ في تعزيز جسور الشراكة والحوار والعلاقات الفاعلة والمتوازنة القائمة على الثقة والمصداقية والاحترام المتبادل مع دول العالم؛ لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع."
وحسب المصدر ذاته سيشارك في أعمال الملتقى التاسع للمنتدى نخبة واسعة من صناع القرار والقادة الدينيين من جميع أنحاء العالم من وزراءَ وممثلي منظمات أممية وهيئات حكومية ومفكرينَ وشخصياتٍ أكاديمية ومسؤولي مؤسسات المجتمع المدني
ووفق وكالة الانباء الإماراتية وام، فإن المنتدى يواصل مشروعه الإنساني الخلاق في إطار تعزيز قيم السلم العالمي، وترسيخ مبادئ الأخوة والتضامن الإنساني، وتوسيع الشراكات وعقد التحالفات مع محبي الخير وصنّاع السلام في العالم، تجسيدا لاستيراتيجية الإمارات الراسخة؛ وفق رؤية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، حيث يقول: " ستظلّ سياسة دولة الإمارات، داعمة للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم، وعوناً للشقيق والصديق، وداعية إلى الحكمة والتعاون من أجل خير البشرية وتقدّمها، وسنستمر في نهجنا الراسخ في تعزيز جسور الشراكة والحوار والعلاقات الفاعلة والمتوازنة القائمة على الثقة والمصداقية والاحترام المتبادل مع دول العالم؛ لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع."
وحسب المصدر ذاته سيشارك في أعمال الملتقى التاسع للمنتدى نخبة واسعة من صناع القرار والقادة الدينيين من جميع أنحاء العالم من وزراءَ وممثلي منظمات أممية وهيئات حكومية ومفكرينَ وشخصياتٍ أكاديمية ومسؤولي مؤسسات المجتمع المدني
والمنظمات العاملة في حقل السلم والتسامح.
وأضاف المصدر عينه أن المنتدى يعمل منذ انطلاقته الأولى عام 2014 على نشر قيم السلم والتسامح من خلال تأصيل وتوصيل مفاهيم السلم في المجتمعات الانسانية وتفنيد دعاوى التطرف والكراهية ومن هذا المنطلق كان ملتقاه السنوي منصة وفضاء معرفيا تلتقي فيه القيادات الدينية وغير الدينية لتبادل الآراء والخبرات وسبر سبل التعاون والشراكات في القضايا ذات الصلة بتعزيز السلم حول العالم.
وأضاف المصدر عينه أن المنتدى يعمل منذ انطلاقته الأولى عام 2014 على نشر قيم السلم والتسامح من خلال تأصيل وتوصيل مفاهيم السلم في المجتمعات الانسانية وتفنيد دعاوى التطرف والكراهية ومن هذا المنطلق كان ملتقاه السنوي منصة وفضاء معرفيا تلتقي فيه القيادات الدينية وغير الدينية لتبادل الآراء والخبرات وسبر سبل التعاون والشراكات في القضايا ذات الصلة بتعزيز السلم حول العالم.