قدر الله أن يصاب الحاج أحمد فرس بالمرض..
وقدر الله أن يتلقى "مول الكرة" العلاج في إحدى المصحات الخاصة التي توجد على بعد أمتار من الملعب الشرفي (حاليا ملعب مركب محمد الخامس).
في هذا الملعب كان فرس هو العميد و البطل والهداف وصانع أفراح المغاربة ملكا وشعبا.
وكل من يزور سي أحمد يقول له:
كما كنت دائما منتصرا في هذا الملعب، فإن النصر سيكون حليفك ضد هذا الابتلاء..
صولات الحاج فرس في الملاعب الأفريقية والعربية وخاصة بإثيوبيا لاتعد ولا تحصى، وما زالت راسخة في الأذهان.
كتب الكاتب الصحافي عزيز بلبودالي في كتابه: "أحمد فرس سيرة حياة": قبل بداية منافسات كأس إفريقيا سنة 1976، كان فرس مصابا بالتيفويد ولم يشارك في التداريب بل ظل حبيس غرفته بالفندق..
لما طلب منه الناخب الوطني الراحل الكولونيل بلمجدوب أن ينهض من فراش المرض ويشارك في المباراة الأولى دون أن يبذل أي مجهود.. لم يتردد ولبى
نداء الوطن ودخل المباراة وسجل ولم يضع قميص المنتخب مبللا بالعرق الطاهر إلا بعد أن حمل كأس أفريقيا.
الحاج أحمد فرس أول لاعب عربي يفوز بالكرة الذهبية..هو ثروة وطنية لامادية.. لذا فالجميع
مدعو لاحتضانه ودعمه ماديا ومعنويا، علما أنه معتاد على ألا يمد يديه ويرفعهما إلا لله..
وقدر الله أن يتلقى "مول الكرة" العلاج في إحدى المصحات الخاصة التي توجد على بعد أمتار من الملعب الشرفي (حاليا ملعب مركب محمد الخامس).
في هذا الملعب كان فرس هو العميد و البطل والهداف وصانع أفراح المغاربة ملكا وشعبا.
وكل من يزور سي أحمد يقول له:
كما كنت دائما منتصرا في هذا الملعب، فإن النصر سيكون حليفك ضد هذا الابتلاء..
صولات الحاج فرس في الملاعب الأفريقية والعربية وخاصة بإثيوبيا لاتعد ولا تحصى، وما زالت راسخة في الأذهان.
كتب الكاتب الصحافي عزيز بلبودالي في كتابه: "أحمد فرس سيرة حياة": قبل بداية منافسات كأس إفريقيا سنة 1976، كان فرس مصابا بالتيفويد ولم يشارك في التداريب بل ظل حبيس غرفته بالفندق..
لما طلب منه الناخب الوطني الراحل الكولونيل بلمجدوب أن ينهض من فراش المرض ويشارك في المباراة الأولى دون أن يبذل أي مجهود.. لم يتردد ولبى
نداء الوطن ودخل المباراة وسجل ولم يضع قميص المنتخب مبللا بالعرق الطاهر إلا بعد أن حمل كأس أفريقيا.
الحاج أحمد فرس أول لاعب عربي يفوز بالكرة الذهبية..هو ثروة وطنية لامادية.. لذا فالجميع
مدعو لاحتضانه ودعمه ماديا ومعنويا، علما أنه معتاد على ألا يمد يديه ويرفعهما إلا لله..