الدراج المغربي الشاب عياد الفتحي وصل الدراج المغربي الشاب عياد الفتحي، الذي يقوم برحلة عبر ثلاث قارات عبر دراجته الهوائية، إلى نواكشوط المحطة الأولى لرحلته.
وخصصت سفارة المملكة بموريتانيا استقبالا بهيجا للدراج الذي انطلق من مدينة الجديدة يوم 21 غشت الماضي في رحلة استكشافية اختار لها شعار "مغرب اليوم ليس مغرب الأمس".
ونوه سفير المملكة بموريتانيا، حميد شبار، بهذه المبادرة من هذا الدراج المغربي الشاب، الذي سيجوب في رحلة على مدى عام ونصف ثلاث قارات (إفريقيا ، آسيا وأوروبا).
كما خصصت له الجالية المغربية استقبالا تعبيرا عن تقديرها لهذا الشاب الذي يحمل على دراجته الهوائية العلم المغربي رفرافا ليجوب حوالي 22 دولة افريقية وعددا من البلدان بآسيا، منها القدس الشريف ومكة المكرمة، ثم أوروبا.
وأكد الدراج المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أنه سيسعى خلال رحلته التي سيقطع فيها مسافة 50 ألف كيلومتر، نسج علاقات إنسانية تواصلية مع المجتمع المدني بالبلدان التي تشملها رحلته كشكل من أشكال الدبلوماسية الموازية .
وسيعمل، يضيف، عبر اللقاءات الثنائية والندوات الصحفية والتواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع الساكنة المحلية ، على التعريف بالمغرب، عاداته وثقافته، وما يزخر به من مؤهلات سياحية وغناه وتنوعه الثقافي والجغرافي ، الأمر الذي سيساهم في التسويق للمنتوج السياحي .
وتمر رحلة الرحالة المغربي في إفريقيا عبر، بالإضافة إلى موريتانيا، بالسينغال ، غينيا بيساو، غينيا، سيراليون ، ليبيريا، الكوت ديفوار، غانا، التوغو، البنين، نيجيريا، الكاميرون، الغابون، الكونغو الديموقراطية، الكونغو برازافيل، أنغولا، ناميبيا، جنوب افريقيا، الموزمبيق، تنزانيا، كينيا، اثيوبيا، والسودان.
وخصصت سفارة المملكة بموريتانيا استقبالا بهيجا للدراج الذي انطلق من مدينة الجديدة يوم 21 غشت الماضي في رحلة استكشافية اختار لها شعار "مغرب اليوم ليس مغرب الأمس".
ونوه سفير المملكة بموريتانيا، حميد شبار، بهذه المبادرة من هذا الدراج المغربي الشاب، الذي سيجوب في رحلة على مدى عام ونصف ثلاث قارات (إفريقيا ، آسيا وأوروبا).
كما خصصت له الجالية المغربية استقبالا تعبيرا عن تقديرها لهذا الشاب الذي يحمل على دراجته الهوائية العلم المغربي رفرافا ليجوب حوالي 22 دولة افريقية وعددا من البلدان بآسيا، منها القدس الشريف ومكة المكرمة، ثم أوروبا.
وأكد الدراج المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أنه سيسعى خلال رحلته التي سيقطع فيها مسافة 50 ألف كيلومتر، نسج علاقات إنسانية تواصلية مع المجتمع المدني بالبلدان التي تشملها رحلته كشكل من أشكال الدبلوماسية الموازية .
وسيعمل، يضيف، عبر اللقاءات الثنائية والندوات الصحفية والتواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع الساكنة المحلية ، على التعريف بالمغرب، عاداته وثقافته، وما يزخر به من مؤهلات سياحية وغناه وتنوعه الثقافي والجغرافي ، الأمر الذي سيساهم في التسويق للمنتوج السياحي .
وتمر رحلة الرحالة المغربي في إفريقيا عبر، بالإضافة إلى موريتانيا، بالسينغال ، غينيا بيساو، غينيا، سيراليون ، ليبيريا، الكوت ديفوار، غانا، التوغو، البنين، نيجيريا، الكاميرون، الغابون، الكونغو الديموقراطية، الكونغو برازافيل، أنغولا، ناميبيا، جنوب افريقيا، الموزمبيق، تنزانيا، كينيا، اثيوبيا، والسودان.
