يبدو أن تجريد مدير مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط "ديفيد غوفرين" من منصبه وتجريده من صلاحياته لم يكن كاف لغلق ملف الفضيحة الجنسية التي تلاحقه، إذ من المحتمل أن تتعدى ذلك إلى اعتقاله.
فحسب ما أوردته صحيفة "الشرق الأوسط"، "أكدت مصادر دبلوماسية في تل أبيب أن الوفد اصطحب "غوفرين" معه إلى إسرائيل، حيث تقرر تجريده من منصبه، وأنه حاليا يواجه تحقيقا جنائيا لدى الشرطة سيقضي على مكانته كديبلوماسي رفيع، وأن هناك احتمال اعتقاله، على خلفية اتهم الموجهة إليه".
ونشير إلى أن وزارة الخارجية الإسرائيلية، كانت قد استدعت، يوم الثلاثاء 06 شتنبر2022، مدير مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط "غوفرين" ، بسبب مزاعم "تحرش جنسي وفساد"، تتعلق باستغلال نساء مغربيات والتحرش بهن.
وجدير بالذكر أن التهم الموجهة له لم تقف عند هذا الحد، إذ يجري التحقيق معه أيضا بسبب اختفاء "هدية ثمينة"، مرسلة من القصر الملكي للحكومة الإسرائيلية، بمناسبة احتفال إسرائيل بذكرى تأسيسها، وهو ما لم يتم الإبلاغ عنه، فضلا عن التحقيق في صراع داخل مكتب الاتصال بين رئيسه "غوفرين"، وضابط الأمن المسؤول عن أمن وسلامة البعثة الاسرائيلية.
فحسب ما أوردته صحيفة "الشرق الأوسط"، "أكدت مصادر دبلوماسية في تل أبيب أن الوفد اصطحب "غوفرين" معه إلى إسرائيل، حيث تقرر تجريده من منصبه، وأنه حاليا يواجه تحقيقا جنائيا لدى الشرطة سيقضي على مكانته كديبلوماسي رفيع، وأن هناك احتمال اعتقاله، على خلفية اتهم الموجهة إليه".
ونشير إلى أن وزارة الخارجية الإسرائيلية، كانت قد استدعت، يوم الثلاثاء 06 شتنبر2022، مدير مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط "غوفرين" ، بسبب مزاعم "تحرش جنسي وفساد"، تتعلق باستغلال نساء مغربيات والتحرش بهن.
وجدير بالذكر أن التهم الموجهة له لم تقف عند هذا الحد، إذ يجري التحقيق معه أيضا بسبب اختفاء "هدية ثمينة"، مرسلة من القصر الملكي للحكومة الإسرائيلية، بمناسبة احتفال إسرائيل بذكرى تأسيسها، وهو ما لم يتم الإبلاغ عنه، فضلا عن التحقيق في صراع داخل مكتب الاتصال بين رئيسه "غوفرين"، وضابط الأمن المسؤول عن أمن وسلامة البعثة الاسرائيلية.