.gif)
جانب من أشغال الندوة في اطار الاحتفاء باليوم الوطني للمغاربة المقيمين بالخارج، نظمت ولاية جهة فاس مكناس بشراكة مع المجلس الجهوي للاستثمار بالجهة ندوة تحت عنوان "دور الجالية المغربية المقيمة بالخارج في التنمية المحلية"، وذلك يوم الأربعاء 10 غشت 2022 بفاس.
اللقاء الذي ترأسه والي جهة فاس مكناس، الى جانب عبد الحق أبو سالم نائب رئيس مجلس جهة فاس مكناس والمدير العام للمركز الجهوي للاستثمار، بمشاركة رؤساء المصالح اللاممركزة والمؤسسات والشخصيات التي لها علاقة بدعم المقاولة وتشجيع الاستثمار بالجهة وعلى رأسها أحمد رضى الشامي رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وادريس اليزمي رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وكريم عمور رئيس الجهة 13 التابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب، وبوشعيب الرامي رئيس نادي المستثمرين المغاربة بالخارج.
وتم خلال أشغال الندوة تقديم مجموعة من الشهادات لتجارب ناجحة لمغاربة العالم في عالم الأعمال، تمحورت حول أهمية دور المغاربة المقيمين بالخارج في تحريك عجلة التنمية المحلية بالمغرب من خلال التحويلات المالية والمشاريع الاستثمارية التي يقومون بها في مختلف المجالات، والمشاكل التي تواجه المستثمرين المغاربة بالداخل وبالخارج.
وبعد نهاية اللقاء، تم القيام بزيارة لفضاءات الاستقبال الخاصة بالمغاربة المقيمين بالخارج والتي ضمت مختلف المؤسسات والمصالح التي لها علاقة بدعم الاستثمار وتقديم التوجيهات والعروض الاستثمارية والتحفيزات المتوفرة لجعلها رهن إشارة مغاربة العالم.
اللقاء الذي ترأسه والي جهة فاس مكناس، الى جانب عبد الحق أبو سالم نائب رئيس مجلس جهة فاس مكناس والمدير العام للمركز الجهوي للاستثمار، بمشاركة رؤساء المصالح اللاممركزة والمؤسسات والشخصيات التي لها علاقة بدعم المقاولة وتشجيع الاستثمار بالجهة وعلى رأسها أحمد رضى الشامي رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وادريس اليزمي رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وكريم عمور رئيس الجهة 13 التابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب، وبوشعيب الرامي رئيس نادي المستثمرين المغاربة بالخارج.
وتم خلال أشغال الندوة تقديم مجموعة من الشهادات لتجارب ناجحة لمغاربة العالم في عالم الأعمال، تمحورت حول أهمية دور المغاربة المقيمين بالخارج في تحريك عجلة التنمية المحلية بالمغرب من خلال التحويلات المالية والمشاريع الاستثمارية التي يقومون بها في مختلف المجالات، والمشاكل التي تواجه المستثمرين المغاربة بالداخل وبالخارج.
وبعد نهاية اللقاء، تم القيام بزيارة لفضاءات الاستقبال الخاصة بالمغاربة المقيمين بالخارج والتي ضمت مختلف المؤسسات والمصالح التي لها علاقة بدعم الاستثمار وتقديم التوجيهات والعروض الاستثمارية والتحفيزات المتوفرة لجعلها رهن إشارة مغاربة العالم.
