مهاجرين غير شرعيون حاولوا اقتحام السياج الحدودي بين الناظور ومليلية المحتلة قبل أسابيع أدانت المحكمة الابتدائية بالناظور 37 مهاجرا افريقيا من جنوب الصحراء، بالحبس النافذ 11 شهرا.
وأصدرت هيئة الحكم الثلاثاء 19 يوليوز 2022، حكمها على المهاجرين غير الشرعيين، حاولوا اقتحام السياج الحدودي بين الناظور ومليلية المحتلة قبل أسابيع، بالحبس النافذ والغرامة مع تعويض المطالبين بالحق المدني.
وتوبعأ المدانون لدول إفريقيا جنوب الصحراء، غالبيتهم من السودان، بتهم “الدخول بطريقة غير شرعية للتراب المغربي”، و”العنف ضد موظفين عموميين” و”التجمهر المسلح” و”العصيان”، وذلك على إثر إصابة العشرات من أفراد القوات العمومية، ومصرع 23 مهاجرا غير شرعي.
وقضت المحكمة أيضا بأداء المتابعين لغرامة قدرها 500 درهم لكل واحد منهم، إضافة إلى 3500 درهم لفائدة المطالبين بالحق المدني من أفراد القوات العمومية.
وكان المدانون من ضمن نحو ألفي مهاجر حاولوا اقتحام معبر حدودي بين مليلية ومدينة الناظور بتسلق السياج المحيط بالجيب الإسباني، لكن هذه المحاولة انتهت بفاجعة أسفرت عن مصرع 23 منهم، بينما لا يزال 18 مهاجرا تحت المراقبة الطبية، وفق آخر حصيلة رسمية أعلنتها السلطات المغربية.
كما أدت هذه المحاولة العنيفة إلى إصابة 140 من قوات الأمن بجروح لا يزال إثنان منهم تحت المراقبة الطبية.
وأصدرت هيئة الحكم الثلاثاء 19 يوليوز 2022، حكمها على المهاجرين غير الشرعيين، حاولوا اقتحام السياج الحدودي بين الناظور ومليلية المحتلة قبل أسابيع، بالحبس النافذ والغرامة مع تعويض المطالبين بالحق المدني.
وتوبعأ المدانون لدول إفريقيا جنوب الصحراء، غالبيتهم من السودان، بتهم “الدخول بطريقة غير شرعية للتراب المغربي”، و”العنف ضد موظفين عموميين” و”التجمهر المسلح” و”العصيان”، وذلك على إثر إصابة العشرات من أفراد القوات العمومية، ومصرع 23 مهاجرا غير شرعي.
وقضت المحكمة أيضا بأداء المتابعين لغرامة قدرها 500 درهم لكل واحد منهم، إضافة إلى 3500 درهم لفائدة المطالبين بالحق المدني من أفراد القوات العمومية.
وكان المدانون من ضمن نحو ألفي مهاجر حاولوا اقتحام معبر حدودي بين مليلية ومدينة الناظور بتسلق السياج المحيط بالجيب الإسباني، لكن هذه المحاولة انتهت بفاجعة أسفرت عن مصرع 23 منهم، بينما لا يزال 18 مهاجرا تحت المراقبة الطبية، وفق آخر حصيلة رسمية أعلنتها السلطات المغربية.
كما أدت هذه المحاولة العنيفة إلى إصابة 140 من قوات الأمن بجروح لا يزال إثنان منهم تحت المراقبة الطبية.
