في زمن محاربة أعقد الأمراض.. ما زالت لسعات العقارب تنهك وزارة صحتنا
"ما عرفو باش مات.. جا عزا وبات..". ليس هذا حال فقط اللاهت وراء مصلحته الشخصية حتى من غير اكتراث لوضع القابع في قعر المطب. ولكن أيضا إحالة إلى العديد من الظواهر التي مازالت تقض مواطني مجتمع بأكمله ومن غير الإلتفات الواجب إلى أسبابها، خاصة وأنها لا تستقيم إن من قريب أو بعيد بما يروج له عن مغرب العهد الجديد. وبدون وضع طبعا لأي مقارنة مع بلغته بلدان سائرة أيضا في طريق النمو. فأن نسمع بحصد ...