سمير شوقي: المغرب - فرنسا..هكذا تم اختيار سميرة سيطايل
بعد عدة أشهر من الفراغ، أصبح للمغرب سفيرة بفرنسا في شخص سميرة سيطايل. ما كان مفاجأة للكثيرين، لم يكن كذلك بالنسبة للكثير من زملائي الصحفيين، على الأقل ليس بالنسبة لي. لأن سميرة سيطايل أو "SS" كما أحب زملاؤها في القناة الثانية أن ينادوها، لم تُسقَط بالمظلة فجأة. فمن المؤكد أن سميرة لا تتمتع بأي خبرة دبلوماسية، لكنها أظهرت إتقانًا كبيرًا للمجال السياسي الدبلوماسي في فرنسا، وهو ما لا يتمتع به الدبلوماسيون المتمرسون في المغرب. يجب أن ...