يافطات الأحزاب تستغيث: واسيباواه.. اللغة العربية "تتشرمل" على صدورنا
بعيدا عن تقييم خطابات الأحزاب السياسية وبرامجها الإنتخابية، ومدى مصداقية هذه المقدمات الاستقطابية من بهرجتها. يصدم المواطن بين الفينة والأخرى بانزلاقات قد لا تغتفر لمن ينصبون أنفسهم في مقدمة قاطرة تقدم هذا البلد. ولعل من بين ما يتداوله رواد صفحات التواصل الإجتماعي في هذا الصدد حاليا، يافطة لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، المثقلة بالأخطاء اللغوية والإملائية، وكأن كاتبها شخص "يوغوسلافي" حديث العهد بتعلم اللغة العربية، وليس مغربي أبا عن جد. بل الأخطر من ذلك، حسب بعض "الفايبسبوكيين" هو وحتى إن ...