القيادي منعم وحتي يكتب: حسن طارق / طارق رمضان
طارق رمضان، ابن المشروع الإخواني الكبي، يتقمص بشكل جيد لبوس اللغة الديمقراطية والتغليف الحداثي للبرنامج العام للإسلام السياسي، المسوق للجمهورالأوربي / الغربي، لم يتخل يوما عن جوهر مشروعه رغم النغمة الحداثوية للخطاب. حسن طارق، ابن المشروع الاتحادي، رغم اختلال الإرث السابق باللاحق، هل دفاعه عن النسق الأكاديمي لمفهوم الديمقراطية و الوطنية، يسمح له كابن للمشروع "الاتحادي" أن يجمد مشروع الدولة الوطنية الديمقراطية، و شعارات تحرير الأرض و الإنسان، و يتنصب للدفاع عن وهم مشروع إخواني، في شكل ديمقراطية عددية، ...