Thursday 15 May 2025

كتاب الرأي

مصطفى المنوزي: تعالوا نجود التعاقدات ونعيد عقارب الساعة الى حجمها!

لن تكون مقالتي هذه سوى محاولة لتقييم علاقتنا مع ذواتنا كشتات لليسار، وكحقوقيين نقارب بما تمثلناه من فلسفة وأخلاق الحوار والحق في الاختلاف، مع كل المتمنيات لبلورة مسودة تصورات أو انطباعات في أفق  تشكيل حد أدنى نضالي يتمثل المشترك. لذا لا يمكننا أن نكون أحرارا بدون عقل نقدي، عقل لا يجامل الأصدقاء والأعداء على السواء. فقد حان الوقت لندلي بدلونا حول مسارنا ومصير تعاقداتنا وسبل ضمان استمرارها واستقرارها، نحن ممثلو الهيئات الحقوقية المغربية، فليس من ...

سعيد الكحل: درس نيوزيلندا درس لنا

قدمت نيوزلندا للشعوب الإسلامية وحكامها درسا بليغا في ...

سعيد جعفر: بنكيران تفاعل بسذاجة مع توصيات البنك الدولي والمؤسسات المانحة

الأمور تزداد تعقيدا في موضوع "أساتذة التعاقد"، ويبدو ...

مصطفى كرين: فصل المقال في ما يخص توظيف الأساتذة بالتعاقد

مرة أخرى، وبعيدا عن كل أشكال السمسرة والركوب ...

عبد المنعم الكزان: بنكيران والراهبات وأساتذة التعاقد

هكذا هم أعضاء حزب البيجيدي يأكلون "غلة الوطن"، ...

زكية حادوش: "صهيونية اليهود"، "إسلام داعش" و"مسيحية الرجل الأبيض"!

هل العيبُ فينا أمْ في غيرنا؟ هل مواطنُو ...

نوفل البعمري: عن الاعتصام الليلي للأساتذة المتعاقدين.

الأساتذة المتعاقدون معركتهم فيها جوانب اجتماعية مشروعة، شخصيا ...

مكوري: رسالة إلى معشوقة المعلمين صاحبة العقد الفريد، الحكومة الفاتنة!!

عزيزتي الحكومة طاب يومك أما ...

الدروش: في الرد على مزاعم بنعبد الله ببناء يسار قوي وموحد

أعتقد بأن الخرجة الإعلامية الجديدة للأمين العام غير ...

حميد النهري: المغرب هو الحزب الذي يعتز الملك بالانتماء إليه

يتساءل مناضلات ومناضلو حزب الأصالة والمعاصرة عن ماذا ...

محمد بوبكري: الفكر والإبداع وقضايا الحياة

لا يستطيع البحث العلمي أن يفعل شيئا للجياع، ...

عبد اللطيف برادة: إن الزمن لغريب هذه الأيام أيها القارئ

يشمون رائحة عطر قلبك ويرحلون خوفا من أن ...