خالد أخازي: الدولة مختطفة.. ماذا يقع في المغرب...؟
أسئلة محيرة لا يمكن أن تفسيرها منطقيا ولا سياسيا، فالاستمرار في نهج سياسة توتير المجتمع من جهة ما لأغراض خفية وخطيرة قد نتفاجأ بها خلال الأشهر القادمة وإن هي متوقعة ضمن سياق الإفساد الشامل...تطرح أكثر من سؤال حول خلفية استدعاء مرحلة سياسية بائدة وإسقاطها على المغرب... وعودة منطق الولاءات لا الكفاءات.. تعيين الحبيب المالكي.. الذي لا شعبية له ويشكل اسمه ازعاجا كبيرا منذ توليه منصب رئيس النواب بأقلية لا تغني ولا تسمن من جوع الدينامية ...