يونس التايب: ماشي كل دردشة رقمية تستحق ثقة المغاربة!!!
لا أفهم بأي منطق يقبل البعض على أنفسهم، ويطلبون منا أن نسايرهم ونقبل ذلك منهم: مناقشة قضايا ومواضيع كبيرة في حمولتها التاريخية والسياسية والمؤسساتية والاجتماعية والسوسيولوجية، مثل موضوع الملكية و"المخزن"، داخل غرفة دردشة رقمية، يعلم الله وحده من يضبط الخوارزميات التي تتحكم في إيقاعاتها ويحدد مسارها، حيث لا نرى وجه صاحب السؤال ولا نعرف هويته، ولا نرى وجوه المشاركين في النقاش ولا نعرف أسماءهم، فقط نعرف هوية "الضيف" الذي يُطلب منه أن يجيب عن أسئلة، بعضها ...
