في الحاجة إلى إقالة الوزراء الفاشلين من حكومة أخنوش!
نصف عام فقط كان كافيا لتسقط الأقنعة عن حكومة عزيز أخنوش التي كان لسانها، خلال الحملة الانتخابية وبعد التنصيب، أكبر من الذراع. وكان نتيجة ذلك أن تبخرت الوعود والعهود، في ما لم تتوقف الزيادات في الأسعار بشكل رهيب لافتراس ما تبقى من طاقة المغاربة الذين صاروا إزاء السراب بعد أن تعلقوا بالأمل في الاستفادة من: * مليون منصب شغل مباشر من أجل إنعاش الاقتصاد غداة أزمة كوفيد. * تخصيص مبلغ 300 درهم كتعويضات شهرية ...