شكرا يا أردوغان لأنك روضتهم.. من ينثرون اليوم "الورود كانوا بالأمس ينفثون السموم!!
"القطراجي "حفيظ الدراجي"، لا يختلف عن الأصولي الفلسطيني جمال ريان، في "سواد"السريرة، وحقنات السم التي ينفثها في تغريداته تجاه كل ما هو مغربي، بعد صفقته مع جنيرالات الجزائر. توحدت آراء كل "أبواق" "كابرانات فرنسا" الذين كانوا يهاجمون المغرب بمبرر "التطبيع" مع إسرائيل. والقصد هنا ليس الدفاع عن فلسطين، بل "شيطنة" المغرب واستغلال القضية الفلسطينية "مطية" للهجوم على المملكة الشريفة. سر توحدها هو التطبيع التركي مع إسرائيل، والزيارة التاريخية للرئيس الإسرائيلي وعقيلته لدولة "السلطان"، سليل الإمبراطورية ...