الواقع الرياضي بالمحمدية في جمود متواصل...
إذا كانت التنمية بمدينة المحمدية تعرف منذ مدة تراجعات كبيرة فإن الواقع الرياضي بدوره عرف تراجعات مهولة، فبلأمس القريب كانت المحمدية مشتلا لإنجاب الطاقات الرياضية وفي كل الأصناف، وكانت كرة القدم واجهة يفتخر بها أبناء "فضالة"، بحيث كان فريقا الشباب والإتحاد يضرب بهما المثل في المشهد الكروي لأندية الصفوة، وأنجبا عشرات الأسماء الذين نالوا شهرة واسعة وعدد منهم حملوا القميص الوطني وبصموا أسماءهم في تاريخ كرة القدم الوطنية. وكان التسيير الرياضي في هذه المدينة بالذات يتميز بوجود أسماء منحت من ...