هوليوود تحشد أبطالها وأشرارها معا
على مدار عقود طويلة، عكفت استوديوهات هوليوود الكبرى على استغلال أبطال القصص المصورة، أو ما يعرف بـ"الأبطال الخارقين"، وتقديمهم في أعمال سينمائية. ومثلت هذه النوعية من الأفلام عامل جذب سينمائي مضمون النجاح في شباك التذاكر في الولايات المتحدة المتحدة، وحول العالم، إلا أن هذا فيما يبدو لم يعد كافيا لجمهور السينما، حيث لم تعد الاستوديوهات تقدم بطلا واحدا فقط بكل عمل، وإنما باتت تدفع بمجموعة من الأبطال الخارقين في فيلم واحد. وفي مقدمة هذه الأفلام سلسلة أفلام "ذا ...