من يقف وراء إحراق الواحات لصالح أصحاب الضيعات؟؟؟
تطرح حرائق الواحات الأصيلة التقليدية أكثر من علامات استفهام وهي ظاهرة لم تعرفها الواحات من قبل رغم الجفاف وارتفاع الحرارة صيفا، فيما اليوم صارت الواحات تحترق في فصل تنخفض فيه درجة الحرارة. وبحسب معطيات استقتها "أنفاس بريس"، فإن الوضع الحالي داخل عدد من الواحات بات يشجع على الحرائق، حيث تحولت حقول النخيل إلى أطلال ومقابر ..أغصان وأعشاش وجريد يابس...، وساد الإهمال وعدم العناية بالواحات التقليدية والاهتمام بالضيعات والواحات الجديدة على حساب الواحات الأصيلة". ...