ليس دفاعا عن جمعية "تايري ن واكال"، ولكن...
سارعت بعض الكائنات الافتراضية على مواقع التواصل الإجتماعي إلى خوض حملة مسمومة ضد مبادرة احتضان "تايري ن واكال" لندوة دولية حول "موقع الأمازيغية في دائرة البحث العلمي" استدعت إليها أساتذة أجــــلاء وجهابذة التحصيل الأكاديمي لمناقشة هذا الموضوع لراهنيته وأهميته. وبدلا من دعم إنجاح هذا المنتدى الفكري،سارع مجموعة من الصبية من المُنتسبين للحراك الثقافي الأمازيغي، وإن بخلفية انتهازية ووصولية إلى حياكة خربشات على الفايسبوك للتشويش على المبادرة.... واتهم هؤلاء الصبية جمعية "تايري نواكال" بكونها نظمت هذا النشاط للمرة الرابعة ...