هذا ما يطالب به السامريون.. الحسم قبل فوات الأوان
يبدو أن الحل القضائي لأزمة شركة "سامير" بالمحمدية، من خلال تعيين سانديك يقيم الشركة في ظرف أشهر قليلة لمعرفة مصيرها، لم يكن إلا بمثابة "سيروم".. فالوضع الاجتماعي في هذه الشركة آيل للانفجار في أي لحظة، جراء توقيف الإنتاج بالمصفاة النفطية منذ غشت 2015، ودخول الملف لردهات المحكمة التي قضت بالتصفية مع الإذن باستئناف النشاط واللجوء بعد ذلك للطعن في الحكم وتوالي جلسات الاستئناف. وفي هذا الصدد أصدرت الجبهة النقابية بشركة "سامير"، بلاغا تحذر فيه من استمرار الأزمة، وتجدد المطالبة ...