العلوي: التدبير الفج لملف الأستاذة المتعاقدين عمق جراح المدرسة المغربية
في الوقت الذي نوجه انظارنا وتطلعاتنا جميعا إلى المدرسة، وما يمكن أن تقدمه للوطن، فهي وسيلتنا التي لا غنى عنها في بناء إنسان سيبني الوطن، إذ بنا نشهد، في مشاهد مستنسخة ومتكررة، هجمات وقرارات تحبس أنفاس الوطن. فقد توالت النكبات والأزمات في قطاع اجتمعت فيه كل مكونات ورهانات البلد، كيف لا وهو مشتل كل الكوادر والمهن، بل فيه تكتمل بنى المجتمع . فلما نعنف المدرسة وكأننا لا نريد أن تستقيم أوضاع مكوناتها، فيستقيم بهم ومن خلالهم الوطن. آخر مشاهد مآسي ...