شبكة دار البيئة تنصح البيضاويين بعدم لمس مقود سياراتهم يوم غد الأحد
أمام المشكل الكبير الذي تعيشه مدينة الدار البيضاء بخصوص وسائل النقل، واجترار مواطنيها يوما بعد آخر لويلات الاكتظاظ وقلة الحافلات ومزاجية سائقي الطاكسيات، فضلا عن اهتراء أغلب تلك الآليات وتدنى مستوى الخدمات. أمام كل هذا، يطرح التساؤل حول ما إذا كان بإمكان أصحاب السيارات الذين وجدوا في عرباتهم المخرج النسبي لمعضلتهم، التخلي عنها ولو ليوم واحد. سؤال وإن كان من الصعب الجواب عليه بصفة حاسمة، إلا أن يوم غد الأحد، سيتكفل بالرد، باعتباره اليوم الذي اختارته شبكة دار البيئة ليكون ...