رزئت الساحة الحقوقية والقانونية في بلادنا مؤخرا بوفاة الدكتور المحامي عبد اللطيف الحاتمي، المشهور بمواقفه النبيلة ودفاعه عن معتقلي الرأي وقضايا حقوق الإنسان. لن أتكلم عن الرجل، فكثير ممن عاشروه أفاضوا في الحديث عنه بما هو أهل له، لكنني سأقف عند محطة عشتها مع الرجل وظلت راسخة في ذهني وعصية على النسيان بعدما نسينا الكثير من الأشياء، بالرغم من كون وقائعها تعود لأكثر من 25 سنة وما يزيد...ساعتها كنت لازلت طالبا أدرس الحقوق في سلك ...
"سيري يا الكوفرة، راك خايبة أكثر من الجنسية المغربية". ...
تمكن فريق نهضة بركان من العودة بفوز ثمين من ميدان ...
دعت المحكمة الإدارية لتونس، الهيئة العليا ...
انتزع الوداد الرياضي فوزا صعبا أمام ضيفه المغرب التطواني (1-0)، ...
أن ينخرط شباب في الدعوة إلى الهجرة السرية العلنية بشكل ...
قال محمد جدري، خبير اقتصادي ومدير مرصد مراقبة العمل الحكومي، ...
6,66 نسبة المشاركة في الانتخابات الجزئية بدائرة المحيط ...
توج الفيلم اليمني "المرهقون"، للمخرج عمرو جمال وبطولة عبير محمد ...
من مدينة دنهاخ أو لاهاي الهولندية، بضعة كراسي ...
اختارت وزارة الداخلية عشية الدخول السياسي لتنظيم انتخابات جزئية لملىء ...
تعتبر فئة الشباب هي الثروة الحقيقية للشعوب، فهي حاضر ومستقبل ...
نظمت جمعية صفوة النور لذوي الاحتياجات الخاصة بمشاركة مع مؤسسة ...
أصدرت جمعية المقيمين في سبتة المحتلة بيانا صحفيا، صباح السبت ...
أعلن اتحاد كتاب مصر، السبت 14 شتنبر 2024، بالقاهرة، فوز ...
