في الثامن من يناير 2022، ستعود صورة عبد الرحيم بوعبيد إلى صدارة المشهد السياسي والحزبي على ضوء ذكرى رحيله الثلاثين. ما سيجعل الصورة حاضرة بقوة، ليس فقط حجم الخسارة التي مني بها الديموقراطيون بفقدان رجل لم يكن فقط اتحاديا، بل كان رجل دولة ووطن. إن ما سيعطي دلالة خاصة لعودة ذكراه اليوم هو حلولها، هذ السنة، في سياق التجاذب الذي يعرفه حزبه الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بين أبنائه الاتحاديين تحضيرا للمؤتمر ...
التقى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، ...
أعلن المعهد الوطني للجيو-فيزياء عن تسجيل هزة أرضية ...
قررت أربع نقابات وجمعيات ممثلة لممارسي الطب في ...
كشف مولاي لحسن الداكي رئيس النيابة العامة أنه تم تسجيل ...
أعلن الفنان المغربي زكرياء الغافولي، يوم الإثنين 3 ...
تقدم فريق الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمجلس المستشارين بمقترح ...
اعتبر رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أنه ''لم يعد مسموحا بأن ...
اشترط اللاعب محمد المورابيط المنتقل من شباب المحمدية إلى الوداد ...
مع دخول القانون المالي للحكومة أخنوش حيز التنفيد خاب ظن ...
أكد مصطفى أفعداس، عضو مجلس مقاطعة الحي الحسني ...
توفي يوم الأربعاء 5 يناير2022، الباحث المغربي عزيز رزنارة الذي ...
عندما قررت الدولة إرساء الساعة الإضافية بررت ذلك بضرورة اقتصاد ...
نظمت جمعية"نساء من أجل التنمية" مؤخرا بقاعة اجتماعات بلدية ايموزار ...
التطورات المتلاحقة تثبت فشل مناورات رمطان لعمامرة في معالجة العزلة الدولية ...
