من "فتح الله" إلى "وهبي" مروراّ بـ "بنكيران".. "سلاحف النّينجا" في سيرك البرلمان!!
معظم زعماء الأحزاب وقيادييها يتخرّجون من "مدرسة" واحدة، ويرتّقون بدلهم لدى خيّاط خبير في "فصالة" الثياب من جلود الثعابين. تتكركب الأحزاب من "المعارضة" إلى "الأغلبية"، لكن الوفاء يظل لمدرسة "النّصب" و"الرّفع" و"الجرّ"، بتوظيف "الأفعال النّاقصة"، و"الأسماء المنقوصة" و"حروف العلّة"، وحروف الزيادة"، وتستهويهم "النواسخ الفعلية" و"كان النّاقصة" وأخواتها وعمّاتها وخالاتها، وجميع أفراد عائلتها "النّاقصة" و"غير المحترمة". ابتداء من فتح الله ولعلو الذي كان من "نجوم" ...