غميمط،: القرار التربوي يجب أن يعود إلى الداخل الوطني وأن يخضع لحاجات المجتمع وتطلعاته
من الضروري الانتباه إلى الهجوم الشرس، سواء الدولي أو الداخلي، على المدرسة العمومية، رغم الأدوار المهمة التي لعبها التعليم في تحريك المجتمع وتأثيره في مستقبل الشعوب. لكننا نلاحظ اليوم تراجعا في الاهتمام بقضايا التعليم، سواء من طرف القوى المناضلة أو المجتمع المدني، لأسباب متعددة، من بينها: * ضعف التعبيرات الديمقراطية وتشتتها؛ * إصرار الدولة على التحكم في مجال التعليم؛ * ضعف المتابعة للتطورات التربوية عالميا؛ ...
