محمد عزيز الوكيلي: الحالة الجزائرية للمرة الألف.. قبل الارتماء في مزبلة التاريخ!!
مرة أخرى، وأكررها بدون كلل، أعتقد أن الحالة التي تُجَسّدها جارتُنا الشرقية هي فعلاً في حاجة إلى وقفات مختلفة، من لدن المتتبعين وأهل الرأي والتحليل من جهة، وعلى أيدي الأخصّائيين الاجتماعيين وأخصّائيي الطب النفسي والعقلي من جهة ثانية، ثم من لدن الباحثين في شؤون السياسة عامةً، والسياسة الدولية والقانون الدستوري خاصةً، والباحثين في كل القوانين والمعاهدات والأعراف المتواضَع عليها، "دولياً" على الصعيد الرسمي للأنظمة والحكومات، و "عالمياً" على صعيد مؤسسات وهيئات المجتمعات المدنية في كل بلاد المعمور من ...
