لست ضد فكرة مراسلة المجلس العلمي الأعلى وإحراجه بأسئلة حارقة حول الإبادة الهمجية في غزة. ولكن في نفس الوقت كل تلك الأسئلة الواردة في الرسالة المنشورة يوم 17 غشت 2024 بأحد المنابر الإلكترونية، تُسائلنا بنفس الحدّة عن الموقف من قضية وحدتنا الوطنية، قضية الصحراء المغربية، لأن المبادئ لا تقبل التجزئة والانتقائية. فصاحب الرسالة نفسه ومعه أغلب خطباء المساجد والفقهاء في المغرب، لم نسمع أو نقرأ لهم رسالة أو فتوى أو إدانة ...
بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب لهذه السنة، تفضل الملك محمد ...
قد يبدو الأمر غير مفهوم أو مقبول عقلا ومنطقا أن ...
عبر مروان الراشدي، عضو فريق الاتحاد الاشتراكي بمجلس ...
شدّني ما عزم عليه الطّفل الرّجل “قصي العوداتي” حفيد حفيضة ...
فاز المغرب بالمرتبة الأولى في الدورة ال 31 من الأولمبياد ...
قال رافاييل بالادينو، مدرب فيورنتينا الإيطالي، حول مستقبل ...
ارتفع عدد المهاجرين الذين يصلون إلى جزر الكناري بأكثر من ...
قال رشيد أوراز، رئيس المعهد المغربي لتحليل السّياسات، ...
سيكون البطل الأولمبي والعالمي سفيان البقالي من بين ...
يحتفل المنتظم الدولي كل 19 غشت من كل ...
يستضيف فريق الرجاء الرياضي نظيره الحرس الوطني النيجيري، ...
أصدر معهد السلم الأمريكي تقريراً بتاريخ ...
لوحت الجامعة العامة للتعليم الأساسي في تونس بخوض إضراب عام، ...
بعد أن تمكن فريق الدفاع الحسني الجديدي من ...
