يتميز الفضاء الجديد بعدة مرافق ومساحات تتيح لرواد المسبح قضاء أوقات ممتعة اعتبر مصدر جريدة "أنفاس بريس" أن افتتاح المسبح البلدي الجديد بعاصمة الفوسفاط مدينة خريبكة في حلته الأنيقة والجديدة، التي تتوافق مع المعايير الوطنية والدولية، (اعتبره) مكسبا تنمويا لهذه المدينة.
وقد استحسن المهتمون والمتتبعون للشأن المحلي بمدينة خريبكة مرافق هذه التحفة الترفيهية، بعد افتتاح فضائها من طرف السلطات المحلية وعدد من المسؤولين إلى جانب فعاليات المجتمع المدني والجسم الإعلامي.
في سياق متصل استمتع الحضور خلال لحظة الافتتاح، بلوحات فنية وموسيقية أدتها كل من فرقة "ماركو طونو"، إضافة إلى فرقة "إتقان الفرجة".
ويتميز الفضاء الجديد، بعدة مرافق ومساحات تتيح لرواد المسبح قضاء أوقات ممتعة أثناء السباحة في مياه نقية تتوافق والمعايير المعمول بها، كما تقدم مرافق ذات الفضاء خدمات متنوعة لما لها من أهمية معنوية على مستوى إسعاد الساكنة وأبنائها المتعطشين، لمثل هذه المرافق خاصة في فصل الصيف.
إلى جانب ذلك، يتوفر المسبح الجديد ومرافقه بيئية وترفيهية وثقافية وفنية، والذي يوجد بالقرب من المركب الثقافي وخلف قاعة مولاي يوسف للرياضات، (تم تزيينه بلوحات تشكيلية رائعة)، على خدمات متنوعة، من قاعة حفلات، ومساحات واسعة لألعاب الأطفال، تتيح لهم فرصة اللعب والترفيه.
وقد أضفت أشجار النخيل، ونافورة الأحلام عند مدخل المسبح، ومظلات القش، والأحزمة الخضراء، ومناظر الورود والأزهار، وغيرها من الأكسسوارات الطبيعية والفنية، نوعا من الاحساس بسحر المكان وجماليته وشاعريته، مما يجعله فضاء ترفيهيا بامتياز، ومثاليا على الصعيد الإقليمي والجهوي والوطني.
ويشكل افتتاح هذه التحفة الترفيهية، صورة أخرى من صور اجتهاد شباب مدينة خريبكة وتفانيهم في خدمة مدينتهم، للمساهمة في تنميتها، وتحقيق مزيد من المكاسب التنموية، والتي تخلق السعادة للمواطنين.
وقد استحسن المهتمون والمتتبعون للشأن المحلي بمدينة خريبكة مرافق هذه التحفة الترفيهية، بعد افتتاح فضائها من طرف السلطات المحلية وعدد من المسؤولين إلى جانب فعاليات المجتمع المدني والجسم الإعلامي.
في سياق متصل استمتع الحضور خلال لحظة الافتتاح، بلوحات فنية وموسيقية أدتها كل من فرقة "ماركو طونو"، إضافة إلى فرقة "إتقان الفرجة".
ويتميز الفضاء الجديد، بعدة مرافق ومساحات تتيح لرواد المسبح قضاء أوقات ممتعة أثناء السباحة في مياه نقية تتوافق والمعايير المعمول بها، كما تقدم مرافق ذات الفضاء خدمات متنوعة لما لها من أهمية معنوية على مستوى إسعاد الساكنة وأبنائها المتعطشين، لمثل هذه المرافق خاصة في فصل الصيف.
إلى جانب ذلك، يتوفر المسبح الجديد ومرافقه بيئية وترفيهية وثقافية وفنية، والذي يوجد بالقرب من المركب الثقافي وخلف قاعة مولاي يوسف للرياضات، (تم تزيينه بلوحات تشكيلية رائعة)، على خدمات متنوعة، من قاعة حفلات، ومساحات واسعة لألعاب الأطفال، تتيح لهم فرصة اللعب والترفيه.
وقد أضفت أشجار النخيل، ونافورة الأحلام عند مدخل المسبح، ومظلات القش، والأحزمة الخضراء، ومناظر الورود والأزهار، وغيرها من الأكسسوارات الطبيعية والفنية، نوعا من الاحساس بسحر المكان وجماليته وشاعريته، مما يجعله فضاء ترفيهيا بامتياز، ومثاليا على الصعيد الإقليمي والجهوي والوطني.
ويشكل افتتاح هذه التحفة الترفيهية، صورة أخرى من صور اجتهاد شباب مدينة خريبكة وتفانيهم في خدمة مدينتهم، للمساهمة في تنميتها، وتحقيق مزيد من المكاسب التنموية، والتي تخلق السعادة للمواطنين.
