عبد اللطيف وهبي قال عبد اللطيف وهبي، إن اجتماع أحزاب الأغلبية الحكومية الذي انعقد اليوم الجمعة 8 أبريل 2022 بمقر حزب الأصالة والمعاصرة الرسمي الجديد، كان اجتماعا موسعا، حضره حوالي 18 قائدا سياسيا ينتمون للأحزاب الثلاثة.
واعتبر في كلمة له خلال المؤتمر الصحفي المنظم اليوم الجمعة 8 أبريل 2022 عقب اجتماع أحزاب الأغلبية الحكومية، أن استمرار الحوار فيما بينهم دليل على انسجام هذه الحكومة، كما أوضح أنهم كحكومة تحملوا عبئا ماليا كبيرا للتخفيف من تداعيات الحرب السورية-الأوكرانية، ولازالت تتحمل هذا العبء، وتواجه التحديات، والمشاكل الدولية وتأثيرها على المغرب.
من جهة أخرى، أبرز وهبي أن الدورة البرلماني الجديدة ستكون دورة تشريعية بامتياز، مشيرا إلى أنهم كحكومة أكدوا على البرلمانيين ضرورة فتح نقاش سياسي داخل البرلمان، من أجل تبادل الرأي مع الحكومة في احترام لمبادئ الديمقراطية، من أجل قضايا المواطنين .
وأضاف الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة أن المشكل الوحيد الذي يعترض هذه الحكومة هو مشكل الوقت، حيث برمجت هذه الحكومة الكثير من الالتزامات وبالرغم من كونها لازالت تحترم توقيت تنزيلها، بالرغم من الضغط الدولي وارتفاع الأسعار عالميا.
وشدد المتحدث ذاته إلى أنهم داخل الحكومة، يريدون أن يحولوا هذه الأزمة الدولية إلى وسيلة مثلى لتطوير الاقتصاد الوطني، وتحقيق الكثير من الأزمات، وقال في هذا الصدد:" فتحنا أبوابنا على كل من يريد الدخول للاستثمار في المغرب، وستشرف الحكومة على ذلك".
واعتبر في كلمة له خلال المؤتمر الصحفي المنظم اليوم الجمعة 8 أبريل 2022 عقب اجتماع أحزاب الأغلبية الحكومية، أن استمرار الحوار فيما بينهم دليل على انسجام هذه الحكومة، كما أوضح أنهم كحكومة تحملوا عبئا ماليا كبيرا للتخفيف من تداعيات الحرب السورية-الأوكرانية، ولازالت تتحمل هذا العبء، وتواجه التحديات، والمشاكل الدولية وتأثيرها على المغرب.
من جهة أخرى، أبرز وهبي أن الدورة البرلماني الجديدة ستكون دورة تشريعية بامتياز، مشيرا إلى أنهم كحكومة أكدوا على البرلمانيين ضرورة فتح نقاش سياسي داخل البرلمان، من أجل تبادل الرأي مع الحكومة في احترام لمبادئ الديمقراطية، من أجل قضايا المواطنين .
وأضاف الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة أن المشكل الوحيد الذي يعترض هذه الحكومة هو مشكل الوقت، حيث برمجت هذه الحكومة الكثير من الالتزامات وبالرغم من كونها لازالت تحترم توقيت تنزيلها، بالرغم من الضغط الدولي وارتفاع الأسعار عالميا.
وشدد المتحدث ذاته إلى أنهم داخل الحكومة، يريدون أن يحولوا هذه الأزمة الدولية إلى وسيلة مثلى لتطوير الاقتصاد الوطني، وتحقيق الكثير من الأزمات، وقال في هذا الصدد:" فتحنا أبوابنا على كل من يريد الدخول للاستثمار في المغرب، وستشرف الحكومة على ذلك".
