شاركت سفارة المغرب ببلغاريا، مؤخرا، في افتتاح معرض فني بعنوان "جاليري على عجلات - جسور بين الأمم" للرسامة البلغارية الشهيرة بيتيا إلييفا، وقد تجسيد هذا الحدث عبر ارتداء صور توضيحية تمثل موضوعات التراث الثقافي لـ 19 دولة في بلغاريا على عربة قطار يربط بين مدينتين بلغاريتين خلابتين "سببيري "و " دوبرينيشته "، وسيستمر هذا القطار في نقل المسافرين بالتزامن مع هذا المعرض طوال عام 2022.
وقد سبق تنظيم هذه التظاهرة عامي 2019 و 2020، حيث تم وضع نفس الصور على الحافلات الحضرية في مدينة صوفيا والتي تمثل جزءًا من ثقافة ثلاثين دولة بما في ذلك المغرب، و استمرت أيضًا طوال العام ، بالإضافة إلى معرض لهذه اللوحات في جامعة فيليكو-تارنوفو .
وقد شاركت السفارة المغربية في هذه المبادرة من خلال التبرع بقفطان أحمر مخملي مرصع بالحجارة والترتر ، والذي اقترنت صورته بفستان تقليدي من التراث البلغاري. كما شاركت في هذا الحدث الفني سفارات الولايات المتحدة الأمريكية وفنلندا وبولندا وإيرلندا وكوسوفو والبرتغال وألمانيا وإيطاليا والدنمارك والنمسا وسويسرا وإسبانيا ومولدوفا وإسرائيل وإندونيسيا والأرجنتين وأذربيجان وجنوب أفريقيا، وحظي هذا الحدث بتغطية إعلامية واسعة النطاق.
وقد سبق تنظيم هذه التظاهرة عامي 2019 و 2020، حيث تم وضع نفس الصور على الحافلات الحضرية في مدينة صوفيا والتي تمثل جزءًا من ثقافة ثلاثين دولة بما في ذلك المغرب، و استمرت أيضًا طوال العام ، بالإضافة إلى معرض لهذه اللوحات في جامعة فيليكو-تارنوفو .
وقد شاركت السفارة المغربية في هذه المبادرة من خلال التبرع بقفطان أحمر مخملي مرصع بالحجارة والترتر ، والذي اقترنت صورته بفستان تقليدي من التراث البلغاري. كما شاركت في هذا الحدث الفني سفارات الولايات المتحدة الأمريكية وفنلندا وبولندا وإيرلندا وكوسوفو والبرتغال وألمانيا وإيطاليا والدنمارك والنمسا وسويسرا وإسبانيا ومولدوفا وإسرائيل وإندونيسيا والأرجنتين وأذربيجان وجنوب أفريقيا، وحظي هذا الحدث بتغطية إعلامية واسعة النطاق.