بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة الصحفي المرحوم الداه محمد الأغضف.
ومما جاء في برقية الملك "علمنا ببالغ التأثر بنبأ وفاة الصحفي المقتدر، المرحوم الداه محمد الأغضف، أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وأعرب الملك "بهذه المناسبة الأليمة، لكم ولكافة أهلكم وذويكم، ومن خلالكم لأسرته الإعلامية الوطنية، ولسائر أصدقائه ومحبيه، عن أحر تعازينا وأصدق مواساتنا في هذا المصاب الأليم الذي ألم بكم قضاء وقدرا، مستحضرين، بكل تقدير، ما كان يتحلى به الراحل المبرور من دماثة الخلق، ومن التزام وإخلاص في عمله، سواء كصحفي أو كمدير مسؤول بقناة العيون الجهوية، حيث أبان، رحمه الله، عن كفاءة ومهنية إعلامية عالية متشبعة بروح وطنية صادقة وغيرة شديدة على ثوابت الأمة ومقدساتها".
وأضاف الملك "فالله العلي القدير نسأل في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان الفضيل بأن يعوضكم عن رحيله جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يسبغ على فقيدكم العزيز شآبيب رحمته وعفوه، ويوفيه أحسن الجزاء عما أسداه من جليل الخدمات لوطنه وعلى ما قدم بين يدي ربه من صالح الأعمال".
ومما جاء في برقية الملك "علمنا ببالغ التأثر بنبأ وفاة الصحفي المقتدر، المرحوم الداه محمد الأغضف، أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وأعرب الملك "بهذه المناسبة الأليمة، لكم ولكافة أهلكم وذويكم، ومن خلالكم لأسرته الإعلامية الوطنية، ولسائر أصدقائه ومحبيه، عن أحر تعازينا وأصدق مواساتنا في هذا المصاب الأليم الذي ألم بكم قضاء وقدرا، مستحضرين، بكل تقدير، ما كان يتحلى به الراحل المبرور من دماثة الخلق، ومن التزام وإخلاص في عمله، سواء كصحفي أو كمدير مسؤول بقناة العيون الجهوية، حيث أبان، رحمه الله، عن كفاءة ومهنية إعلامية عالية متشبعة بروح وطنية صادقة وغيرة شديدة على ثوابت الأمة ومقدساتها".
وأضاف الملك "فالله العلي القدير نسأل في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان الفضيل بأن يعوضكم عن رحيله جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يسبغ على فقيدكم العزيز شآبيب رحمته وعفوه، ويوفيه أحسن الجزاء عما أسداه من جليل الخدمات لوطنه وعلى ما قدم بين يدي ربه من صالح الأعمال".