بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أسرة المرحوم الصحفي صلاح الدين الغماري.
وقال الملك، في هذه البرقية، "تلقينا ببالغ التأثر والأسى النبأ المفجع لوفاة فقيدكم العزيز الصحفي المرحوم صلاح الدين الغماري، أحسن الله قبوله إلى جوار ربه مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وأعرب لملك، في هذه البرقية لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه، وكافة أصدقاء ومحبي الفقيد، عن أحر التعازي وأصدق المواساة في الرزء الفادح الذي ألم بالأسرة قضاء وقدرا، سائلا جلالته إلى الله جلا وعلا أن "يعوضكم عن رحيله جميل الصبر وحسن العزاء".
ومما جاء في برقية الملك "وإذ نشاطركم أحزانكم برحيل إعلامي مقتدر، مشهود له بالخلق الرفيع وبالغيرة الوطنية الصادقة، فإننا ندعو العلي القدير أن يشمله بواسع رحمته ومرضاته، ويكرم مآبه، وأن يجزيه الجزاء الأوفى على ما أسداه لوطنه من جليل الأعمال وما قدم بين يدي ربه من خالص المبرات".
وقال الملك، في هذه البرقية، "تلقينا ببالغ التأثر والأسى النبأ المفجع لوفاة فقيدكم العزيز الصحفي المرحوم صلاح الدين الغماري، أحسن الله قبوله إلى جوار ربه مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وأعرب لملك، في هذه البرقية لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه، وكافة أصدقاء ومحبي الفقيد، عن أحر التعازي وأصدق المواساة في الرزء الفادح الذي ألم بالأسرة قضاء وقدرا، سائلا جلالته إلى الله جلا وعلا أن "يعوضكم عن رحيله جميل الصبر وحسن العزاء".
ومما جاء في برقية الملك "وإذ نشاطركم أحزانكم برحيل إعلامي مقتدر، مشهود له بالخلق الرفيع وبالغيرة الوطنية الصادقة، فإننا ندعو العلي القدير أن يشمله بواسع رحمته ومرضاته، ويكرم مآبه، وأن يجزيه الجزاء الأوفى على ما أسداه لوطنه من جليل الأعمال وما قدم بين يدي ربه من خالص المبرات".