الفنانة المغربية دنيا بطمة قررت محكمة الاستئناف بمراكش، مساء أمس الاثنين 30 نونبر2020، تأجيل النظر في قضية "حمزة مون بيبي"، الذي عرف بالتشهير بالفنانين والمشاهير وابتزازهم، وذلك إلى غاية 14 دجنبر 2020.
وعلم لدى مصدر قضائي أن "هذه الجلسة الاستئنافية تميزت بحضور ثلاثة متهمين، سبق وأن صدرت في حقهم أحكام ابتدائية، بعد أن كشفت التحقيقات ثبوت تورطهم في تسيير الحساب المختص في الابتزاز والتشهير على تطبيق إنستغرام".
وأوضح المصدر ذاته أن "سبب تأجيل الجلسة الاستئنافية، إلى غاية يوم 14 دجنبر الجاري، جاء بناء على طلب هيئة دفاع المتهمين من أجل إعداد الملف وإتمام المناقشة للإحاطة بكل جوانبه".
ويتعلق الأمر بكل من المدونة (س.ج)، ومالك لوكالة لكراء السيارات (ع.ا)، والمراسل الصحفي (م.ظ)، الذين أصدرت في حقهم المحكمة الابتدائية، في فبراير الماضي، أحكاما بالسجن سنتين نافذتين و10 آلاف درهم غرامة لكل واحد منهم.
ويتابع المتهمون من أجل "المشاركة في الدخول إلى نظام المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الاحتيال، والمشاركة عمدا في عرقلة سير هذا النظام وإحداث اضطراب فيه وتغيير طريقة معالجته، وتوزيع عن طريق الأنظمة المعلوماتية أقوال أشخاص وصورهم دون موافقتهم، وكذا بث وقائع كاذبة قصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص قصد التشهير بهم والمشاركة والابتزاز"، كل حسب المنسوب إليه.
وعلم لدى مصدر قضائي أن "هذه الجلسة الاستئنافية تميزت بحضور ثلاثة متهمين، سبق وأن صدرت في حقهم أحكام ابتدائية، بعد أن كشفت التحقيقات ثبوت تورطهم في تسيير الحساب المختص في الابتزاز والتشهير على تطبيق إنستغرام".
وأوضح المصدر ذاته أن "سبب تأجيل الجلسة الاستئنافية، إلى غاية يوم 14 دجنبر الجاري، جاء بناء على طلب هيئة دفاع المتهمين من أجل إعداد الملف وإتمام المناقشة للإحاطة بكل جوانبه".
ويتعلق الأمر بكل من المدونة (س.ج)، ومالك لوكالة لكراء السيارات (ع.ا)، والمراسل الصحفي (م.ظ)، الذين أصدرت في حقهم المحكمة الابتدائية، في فبراير الماضي، أحكاما بالسجن سنتين نافذتين و10 آلاف درهم غرامة لكل واحد منهم.
ويتابع المتهمون من أجل "المشاركة في الدخول إلى نظام المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الاحتيال، والمشاركة عمدا في عرقلة سير هذا النظام وإحداث اضطراب فيه وتغيير طريقة معالجته، وتوزيع عن طريق الأنظمة المعلوماتية أقوال أشخاص وصورهم دون موافقتهم، وكذا بث وقائع كاذبة قصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص قصد التشهير بهم والمشاركة والابتزاز"، كل حسب المنسوب إليه.
