إلهام الخلوقي( يمينا)، رفقة والدتها تمكنت تلميذة مغربية من تحقيق إنجاز يتمثل في حصولها على شهادة البكالوريا في فرنسا بمعدل 20/20، وذلك حسب ما أوردته الصحف المحلية.
وحصلت إلهام الخلوقي على البكالوريا في شعبة الاقتصاد والاجتماع العام بمعدل 20,20.
وتم تسليط الضوء على الإنجاز الذي حققته هذه التلميذة من طرف الصحافة المحلية، التي نشرت صورة لها مع الشهادة التي أحرزتها رفقة والدتها.
وتقيم إلهام الخلوقي، التي ازدادت في 26 ماي 2002 في المنزل بإقليم صفرو (المغرب)، مع والدتها وفاء الشدادي بحي "لاغوت دو فيفيير" ببلدية فيلير-كوتيري بمقاطعة ليسن.
وكانت هذه التلميذة، التي اعتادت إحراز نقاط جيدة، قد حصلت على شهادتها الإعدادية سنة 2017 بميزة جيد جدا.
وتتمثل رغبتها في مواصلة دراستها في القانون، من خلال ولوج الأقسام التحضيرية للمدرسة العادية العليا "أو.إن.إس" بباريس.
وفي فرنسا، لدى التلاميذ إمكانية الحصول على البكالوريا بمعدل يفوق 20، عبر اختيارهم إمكانيات إضافية تؤخذ بعين الاعتبار في المعدل العام الممنوح لهم. ومع ذلك، لن يتم اعتماد هذه الإمكانية بالنسبة لبكالوريا 2021 التي ستخضع للإصلاح.
وخلال هذه السنة، اعتمد تقييم شهادة البكالوريا في فرنسا، بالخصوص، على المراقبة المستمرة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وحسب وزارة التربية الوطنية الفرنسية، بلغ معدل النجاح ما نسبته 95,7 في المائة.
وحصلت إلهام الخلوقي على البكالوريا في شعبة الاقتصاد والاجتماع العام بمعدل 20,20.
وتم تسليط الضوء على الإنجاز الذي حققته هذه التلميذة من طرف الصحافة المحلية، التي نشرت صورة لها مع الشهادة التي أحرزتها رفقة والدتها.
وتقيم إلهام الخلوقي، التي ازدادت في 26 ماي 2002 في المنزل بإقليم صفرو (المغرب)، مع والدتها وفاء الشدادي بحي "لاغوت دو فيفيير" ببلدية فيلير-كوتيري بمقاطعة ليسن.
وكانت هذه التلميذة، التي اعتادت إحراز نقاط جيدة، قد حصلت على شهادتها الإعدادية سنة 2017 بميزة جيد جدا.
وتتمثل رغبتها في مواصلة دراستها في القانون، من خلال ولوج الأقسام التحضيرية للمدرسة العادية العليا "أو.إن.إس" بباريس.
وفي فرنسا، لدى التلاميذ إمكانية الحصول على البكالوريا بمعدل يفوق 20، عبر اختيارهم إمكانيات إضافية تؤخذ بعين الاعتبار في المعدل العام الممنوح لهم. ومع ذلك، لن يتم اعتماد هذه الإمكانية بالنسبة لبكالوريا 2021 التي ستخضع للإصلاح.
وخلال هذه السنة، اعتمد تقييم شهادة البكالوريا في فرنسا، بالخصوص، على المراقبة المستمرة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وحسب وزارة التربية الوطنية الفرنسية، بلغ معدل النجاح ما نسبته 95,7 في المائة.
