إبراهيم العبد اللاوي ومحمد فاتحي تعرض محمد فاتحي رئيس الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو، وإبراهيم العبدلاوي عضو المكتب التنفيذي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان نائب رئيس الهيئة وطنيا، للتوقيف والاحتجاز التعسفين الخارجين عن المساطر.
وذلك يوم الجمعة 12 يونيو 2020 على الساعة السادسة مساء بالشارع العام، وهو منضبط لمقتضيات الحجر الصحي ومسافة التباعد وحده واقفا، بصدد تقديم تصريح بمثابة الأرضية لمشروع الهيئة المغربية لحقوق الإنسان الذي تبنته ببعد وطني، وتسعى أن تنخرط فيه جميع فروع المنظمة بمختلف الجهات.
وجاء في بلاغ الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو، أن الأمر يتعلق بإنجاز تقرير شامل يرصد ويقف على الوضع الحقوقي بالمغرب على امتداد مدة حالة الطوارئ الصحية.
واستمر الاحتجاز، حسب البلاغ، تحت مبرر للاستماع إلى الموقوفين على خلفية البحث التمهيدي دون أدنى اعتبار للوضع الصحي لرئيس الفرع إلى غاية الثانية صباحا من يوم السبت 13 يونيو .فيما تم حجز هاتف عضو المكتب التنفيذي دون تسليم وصل الإشهاد بالحجز على الهاتف، ودون قرار يؤكد المتابعة من عدمها، فإخلاء سبيليهما بالناظور ليلا بعدما تم تنقيلهما ليلا من مفوضية زايو بسيارة الأمن، وإمعانا في التعسف في ظرفية الحجر وانعدام سيارات النقل إلى زايو..
وإذ يخبر الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان الرأي العام المحلي والوطني بهذا الاعتداء الصارخ على نشطاء الهيئة المغربية لحقوق الإنسان والذي لا ينسجم مع المواثيق الوطنية والدولية وحتى حينما يتعلق الأمر بحالة الطوارئ.
ينهي كذلك إلى الرأي العام، تنامي استهداف الصوت الحقوقي بزايو والجهة، بعد تبني ملف مافيا العقار بجانب فلاحات وفلاحي سهل صبرى المهددين بالطرد من أراضيهم لفائدة ذوي نفوذ.
وذلك يوم الجمعة 12 يونيو 2020 على الساعة السادسة مساء بالشارع العام، وهو منضبط لمقتضيات الحجر الصحي ومسافة التباعد وحده واقفا، بصدد تقديم تصريح بمثابة الأرضية لمشروع الهيئة المغربية لحقوق الإنسان الذي تبنته ببعد وطني، وتسعى أن تنخرط فيه جميع فروع المنظمة بمختلف الجهات.
وجاء في بلاغ الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو، أن الأمر يتعلق بإنجاز تقرير شامل يرصد ويقف على الوضع الحقوقي بالمغرب على امتداد مدة حالة الطوارئ الصحية.
واستمر الاحتجاز، حسب البلاغ، تحت مبرر للاستماع إلى الموقوفين على خلفية البحث التمهيدي دون أدنى اعتبار للوضع الصحي لرئيس الفرع إلى غاية الثانية صباحا من يوم السبت 13 يونيو .فيما تم حجز هاتف عضو المكتب التنفيذي دون تسليم وصل الإشهاد بالحجز على الهاتف، ودون قرار يؤكد المتابعة من عدمها، فإخلاء سبيليهما بالناظور ليلا بعدما تم تنقيلهما ليلا من مفوضية زايو بسيارة الأمن، وإمعانا في التعسف في ظرفية الحجر وانعدام سيارات النقل إلى زايو..
وإذ يخبر الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان الرأي العام المحلي والوطني بهذا الاعتداء الصارخ على نشطاء الهيئة المغربية لحقوق الإنسان والذي لا ينسجم مع المواثيق الوطنية والدولية وحتى حينما يتعلق الأمر بحالة الطوارئ.
ينهي كذلك إلى الرأي العام، تنامي استهداف الصوت الحقوقي بزايو والجهة، بعد تبني ملف مافيا العقار بجانب فلاحات وفلاحي سهل صبرى المهددين بالطرد من أراضيهم لفائدة ذوي نفوذ.
