مسلسل "شهادة ميلاد" "شهادة ميلاد" سيناريست "شبح" هو العنوان الأبرز والوجه الآخر من "عملة" مسلسل أثيرت حول كاتبه "الشبهات"، ولتطابق أحداث قصته المحورية مع أحداث مسلسل "ياقوت وعنبر" الذي بثته الأولى في رمضان تحت إشراف شركة "ديسكونكتد".
بداية التشويق كانت وراءها تدوينة لكاتب سيناريو "شهادة ميلاد" وهو من إنتاج قناة " إمبيسي 5" وشركة "سبيكتوب" وإخراج إلهام العلمي، يؤكد فيها رفع دعوى قضائية ضد مدير إنتاج مسلسل "ياقوت وعنبر" بسبب التشهير المجاني.
لكن المثير في هذه التدوينة أن كاتب سيناريو "شهادة ميلاد" لم يوقع اسمه في جنيريك المسلسل باسمه المكتوب في شهادة ميلاده بكناش الحالة المدنية، وإصراره على التوقيع باسم "محمد عيسى العفاز" يثير الكثير من "اللّبس"، بالرغم من أن قصة المسلسل هي قصة اجتماعية "عادية" لا تمنع سيناريست هذا العمل الفني الحديث من وراء "ستار" والاختباء خلف قناع اسم مستعار، وما لاشك فيه أن هناك "موانع" موضوعية اضطرته إلى أن يكون كاتبا "مجهولا" أمام الرأي العام المغربي، ويفصّّل التنازل عن حقوق التأليف والملكية الفكرية، والاكتفاء بالحقوق "المادية".
المدير الفني لمسلسل "ياقوت وعنبر" خالد النقري يقبل تحدي محمد عيسى العفاز أمام القضاء، حتى لو كان اسما "مستعارا"، بل يصر على التشبث بمقاضاته كي يتضح الخيط الأبيض من الخيط الأسود، لاسيما وأن هناك إصرارا من طاقم العمل الفني لمسلسل "شهادة ميلاد" على الحفاظ على "سرية" اسم السيناريست من خلال تصريح مخرجة المسلسل إلهام العلمي التي نأت بنفسها من الخوض في جدل "السرقة الأدبية" وتبادل الاتهامات بين الشركتين المنفذتين للإنتاج.
لكن يبدو أننا فعلا أمام "لغز" حقيقي، وعوض التنقيب والتحرّي عن ملابسات هذا "الاستنساخ" الفني لأحداث المسلسلين مع وجود فوارق بسيطة، وجدنا أنفسنا نلبس قبعة "المتحرّي" للكشف عن هويّة كاتب "مجهول" قدم أدلة غير مقنعة في بلاغه للاختباء وراء شجرة اسمها "محمد عيسى العفاز"، ويواصل في رفع ذروة التشويق باللجوء إلى المحاكم لرد الاعتبار لما وصفه بالتشهير المجاني، أي أننا أمام حلقات "مسلسل" آخر في انتظار حلقته الأخيرة أمام قاضي التحقيق لرفع "الكمامة" عن الوجه الحقيقي لكاتب مسلسل "شهادة ميلاد"، وستكون "شهادة ميلاد" حقيقية لاسم سيناريست فضّل التنازل عن توقيع العمل باسمه الحقيقي بسند الاعتراف "بمجهود كل الأشخاص الذين ساهموا بطريقة غير مباشرة في الكتابة من خلال ملاحظاتهم وتوجيهاتهم، وهذأ أقل ما يمكنني القيام به كشكر لهم وتقدير لما قاموا به فهم السند الحقيقي الذي يدعمني في كل أعمالي من خلال الملاحظات التي يبدونها في القراءة الأولية أو في الإضافات التي يرونها مناسبة لإغناء مشاهد هذا المسلسل الذي حصلت شركة سبيكتوب على رخصة تصويره من المركز السينمائي المغربي الذي اطلع على محتواه ومشاهده، وأشر عليه، وتم تصويره قبل تصوير مسلسل "ياقوت وعنبر "!!
بداية التشويق كانت وراءها تدوينة لكاتب سيناريو "شهادة ميلاد" وهو من إنتاج قناة " إمبيسي 5" وشركة "سبيكتوب" وإخراج إلهام العلمي، يؤكد فيها رفع دعوى قضائية ضد مدير إنتاج مسلسل "ياقوت وعنبر" بسبب التشهير المجاني.
لكن المثير في هذه التدوينة أن كاتب سيناريو "شهادة ميلاد" لم يوقع اسمه في جنيريك المسلسل باسمه المكتوب في شهادة ميلاده بكناش الحالة المدنية، وإصراره على التوقيع باسم "محمد عيسى العفاز" يثير الكثير من "اللّبس"، بالرغم من أن قصة المسلسل هي قصة اجتماعية "عادية" لا تمنع سيناريست هذا العمل الفني الحديث من وراء "ستار" والاختباء خلف قناع اسم مستعار، وما لاشك فيه أن هناك "موانع" موضوعية اضطرته إلى أن يكون كاتبا "مجهولا" أمام الرأي العام المغربي، ويفصّّل التنازل عن حقوق التأليف والملكية الفكرية، والاكتفاء بالحقوق "المادية".
المدير الفني لمسلسل "ياقوت وعنبر" خالد النقري يقبل تحدي محمد عيسى العفاز أمام القضاء، حتى لو كان اسما "مستعارا"، بل يصر على التشبث بمقاضاته كي يتضح الخيط الأبيض من الخيط الأسود، لاسيما وأن هناك إصرارا من طاقم العمل الفني لمسلسل "شهادة ميلاد" على الحفاظ على "سرية" اسم السيناريست من خلال تصريح مخرجة المسلسل إلهام العلمي التي نأت بنفسها من الخوض في جدل "السرقة الأدبية" وتبادل الاتهامات بين الشركتين المنفذتين للإنتاج.
لكن يبدو أننا فعلا أمام "لغز" حقيقي، وعوض التنقيب والتحرّي عن ملابسات هذا "الاستنساخ" الفني لأحداث المسلسلين مع وجود فوارق بسيطة، وجدنا أنفسنا نلبس قبعة "المتحرّي" للكشف عن هويّة كاتب "مجهول" قدم أدلة غير مقنعة في بلاغه للاختباء وراء شجرة اسمها "محمد عيسى العفاز"، ويواصل في رفع ذروة التشويق باللجوء إلى المحاكم لرد الاعتبار لما وصفه بالتشهير المجاني، أي أننا أمام حلقات "مسلسل" آخر في انتظار حلقته الأخيرة أمام قاضي التحقيق لرفع "الكمامة" عن الوجه الحقيقي لكاتب مسلسل "شهادة ميلاد"، وستكون "شهادة ميلاد" حقيقية لاسم سيناريست فضّل التنازل عن توقيع العمل باسمه الحقيقي بسند الاعتراف "بمجهود كل الأشخاص الذين ساهموا بطريقة غير مباشرة في الكتابة من خلال ملاحظاتهم وتوجيهاتهم، وهذأ أقل ما يمكنني القيام به كشكر لهم وتقدير لما قاموا به فهم السند الحقيقي الذي يدعمني في كل أعمالي من خلال الملاحظات التي يبدونها في القراءة الأولية أو في الإضافات التي يرونها مناسبة لإغناء مشاهد هذا المسلسل الذي حصلت شركة سبيكتوب على رخصة تصويره من المركز السينمائي المغربي الذي اطلع على محتواه ومشاهده، وأشر عليه، وتم تصويره قبل تصوير مسلسل "ياقوت وعنبر "!!
وهو في رأينا "سند ضعيف" من كاتب يرغب في إثارة "زوبعة في فنجان" ما لم يرفع القناع عن وجهه وإثبات شهادة ميلاده كي يصبح لعمله الفني "أب شرعي" يدافع عن مولوده الفني بوجه أحمر وعينين جاحظتين!!
