البرلماني حامي الدين ما زالت روح القتيل أيت الجيد محمد بنعيسى تطارد المتهم عبد العالي حامي الدين، رغم مرور 27 عاما على هذه الجريمة النكراء.
اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2020، فتحت صفحة أخرى من الملف، بمحكمة الإستئناف بفاس، مناسبة كانت بالنسبة لأسرة ورفاق المجني عليه، لاسترجاع ذكرى أليمة عرفتها ذات يوم من شهر فبراير 1993، وبالضبط بالحرم الجامعي لجامعة فاس، حيث سقط الطالب أيت الجيد صريعا بعد أن تكالب عليه أشخاص من بينهم حسب ما جاء في محضر المتابعة، عبد العالي حامي الدين، ولأن "الروح عزيزة عند الله"، فقد تبين بعد تعميق البحث وظهور دلائل أخرى في القضية أن حامي الدين الذي تغير وضعه الاجتماعي من طالب إلى برلماني باسم حزب العدالة والتنمية، متهم في القضية، ليتابع أمام غرفة الجنايات في حالة سراح بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وقد تم إرجاء الملف لتاريخ 12 ماي 2020، من أجل تقديم هيئة المحامين بفاس مقررا بتصفية مكتب المحامي الراحل جواد بنجلون التويمي الذي كان منسقا لهيئة دفاع الضحية.
اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2020، فتحت صفحة أخرى من الملف، بمحكمة الإستئناف بفاس، مناسبة كانت بالنسبة لأسرة ورفاق المجني عليه، لاسترجاع ذكرى أليمة عرفتها ذات يوم من شهر فبراير 1993، وبالضبط بالحرم الجامعي لجامعة فاس، حيث سقط الطالب أيت الجيد صريعا بعد أن تكالب عليه أشخاص من بينهم حسب ما جاء في محضر المتابعة، عبد العالي حامي الدين، ولأن "الروح عزيزة عند الله"، فقد تبين بعد تعميق البحث وظهور دلائل أخرى في القضية أن حامي الدين الذي تغير وضعه الاجتماعي من طالب إلى برلماني باسم حزب العدالة والتنمية، متهم في القضية، ليتابع أمام غرفة الجنايات في حالة سراح بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وقد تم إرجاء الملف لتاريخ 12 ماي 2020، من أجل تقديم هيئة المحامين بفاس مقررا بتصفية مكتب المحامي الراحل جواد بنجلون التويمي الذي كان منسقا لهيئة دفاع الضحية.
