إبراهيم الخليل سيك(الثاني يمينا) استقبل رئيس الهيئة الوطنية للمهندسين المساحين الطبوغرافيين، خالد يوسفي، يوم 22 يناير 2020، بمقر المجلس الجهوي للهيئة بالرباط، سفير الجمهورية السنغالية بالرباط، إبراهيم الخليل سيك، وذلك بحضور المستشار القانوني للهيئة، رئيس المجلس الجهوي للرباط-سلا-القنيطرة للهيئة ومديرة الوكالة الوطنية للتجديد وإعادة تأهيل المباني الآيلة للسقوط في إطارتبادل وجهات النظر بخصوص تطور الشراكة في ميدان الهندسة الطبوغرافية بين المهنيين المغاربة وزملائهم السنغاليين.
وأفاد بلاغ توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه،بأنه خلال اللقاء قام رئيس الهيئة خالد يوسفي بالقاء عرض اتاول خلاله التطور الذي عرفته المهنة و الهيئة المحدثة بموجب القانون 30.93 وما تلعبه على المستوى الوطني والدولي، ونهجها في إرساء أسس الشراكات المبنية على العمل المشترك والإسهام في تحقيق التنمية المستدامة، ووقف يوسفي على الخطوط العريضة لخارطة الطريق المعتمدة حاليا في إطار اتفاقية الشراكة المبرمة بين الهيئة ونظيرتها بالسنغال أواخر نونبر الماضي والمتعلقة ببرنامج التكوين المستمر برسم سنة 2020 لفائدة المساحين الخبراء السنغاليين.
كما أعرب السفير إبراهيم الخليل سيك، من جهته عن انخراطه في دعم وتسهيل المبادلات وتنشيط كافة قنوات الشراكة بهدف تحيق النتائج المرجوة من خلال هاته الاتفاقية و أوضح أن دولة السنغال تعيش اليوم على وقع "مخطط السنغال دولة ناشئة"، جعل بلاده في ورش كبير مفتوح وأهاب بكل الكفاءات وخبرات المهندسين المساحين الطبوغرافيين المغاربة أن تقصد هذا البلد اعتبارا للمؤهلات الكبيرة التي يتوفر عليها.
وفي نفس السياق عاد خالد يوسفي ليذكر من جديد بدورالهيئة الوطنية للمهندسين المساحين الطبوغرافيين،موضحا بانه ينسجم ذلك مع الدينامية التي يعرفها التعاون والشراكة جنوب-جنوب والتي يوليها المغرب اهتماما خاصا، طبقا للسياسة الملك محمد السادس.
وأفاد بلاغ توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه،بأنه خلال اللقاء قام رئيس الهيئة خالد يوسفي بالقاء عرض اتاول خلاله التطور الذي عرفته المهنة و الهيئة المحدثة بموجب القانون 30.93 وما تلعبه على المستوى الوطني والدولي، ونهجها في إرساء أسس الشراكات المبنية على العمل المشترك والإسهام في تحقيق التنمية المستدامة، ووقف يوسفي على الخطوط العريضة لخارطة الطريق المعتمدة حاليا في إطار اتفاقية الشراكة المبرمة بين الهيئة ونظيرتها بالسنغال أواخر نونبر الماضي والمتعلقة ببرنامج التكوين المستمر برسم سنة 2020 لفائدة المساحين الخبراء السنغاليين.
كما أعرب السفير إبراهيم الخليل سيك، من جهته عن انخراطه في دعم وتسهيل المبادلات وتنشيط كافة قنوات الشراكة بهدف تحيق النتائج المرجوة من خلال هاته الاتفاقية و أوضح أن دولة السنغال تعيش اليوم على وقع "مخطط السنغال دولة ناشئة"، جعل بلاده في ورش كبير مفتوح وأهاب بكل الكفاءات وخبرات المهندسين المساحين الطبوغرافيين المغاربة أن تقصد هذا البلد اعتبارا للمؤهلات الكبيرة التي يتوفر عليها.
وفي نفس السياق عاد خالد يوسفي ليذكر من جديد بدورالهيئة الوطنية للمهندسين المساحين الطبوغرافيين،موضحا بانه ينسجم ذلك مع الدينامية التي يعرفها التعاون والشراكة جنوب-جنوب والتي يوليها المغرب اهتماما خاصا، طبقا للسياسة الملك محمد السادس.
.gif)
