.gif)
محمد محبوبي، وعبد الحق غريب(يسارا) رد محمد محبوبي، أستاذ التعليم العالي ورئيس شعبة القانون الخاص بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي بالرباط، على ما ورد في المقال المنشور في "أنفاس بريس"، يوم 22 يناير 2020، تحت عنوان "فتح باب الترشيحات المفترى عليها لمناصب تباع وتشترى في السوق كالسلع" لكاتبه عبد الحق غريب، أستاذ جامعي.
وجاءت توضيحات محمد محبوبي كالتالي:
وجاءت توضيحات محمد محبوبي كالتالي:
" ما قاله الكاتب حول الترشيحات لمناصب التعيين في المؤسسات الجامعية فيه نوع من المبالغة والافتراء. ليس الجميع من يقدم ملف للترشيح لشغل منصب بإحدى المؤسسات المذكورة أعلاه لابد من الرجوع إلى بعض المكاتب للدراسات قصد شراء مقترحات ومشاريع لكي تقدم اللجنة المكلفة باختيار الأصلح للمنصب المفتوح للتباري.
وأقدم مثال جدي في الموضوع هو أنني قدمت مشروع ملف عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالمحمدية وقد أنجزته بمجهودي الشخصي دون اللجوء إلى بعض مكاتب للدراسات، وقدمت فيه مجموعة من الاقتراحات والأعمال التي سأقوم بها في حالة الفوز بهذا المنصب. معتمدا على تجربتي الإدارية بوزارة العدل وتجربتي البيداغوجية داخل كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي بالرباط خاصة وانني رئيس شعبة القانون الخاص ورئيس مسلك الإجازة للدراسات الأساسية في العلوم القانونية باللغة العربية. وعضو مجلس الكلية لعدة سنوات.
وبهذا الملف المتواضع قد احتلت الصف الرابع ضمن مجموعة الأساتذة التي قدمت الملف. فقد شاركت في هذه المباراة معتمدا على الله عز وجل وعلى تجربتي المتواضعة. فقد خذت هذه التجربة كان أملي أن أكون تلك البطانة الصالحة التي تخدم وطنها والتعليم العالي".
وأقدم مثال جدي في الموضوع هو أنني قدمت مشروع ملف عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالمحمدية وقد أنجزته بمجهودي الشخصي دون اللجوء إلى بعض مكاتب للدراسات، وقدمت فيه مجموعة من الاقتراحات والأعمال التي سأقوم بها في حالة الفوز بهذا المنصب. معتمدا على تجربتي الإدارية بوزارة العدل وتجربتي البيداغوجية داخل كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي بالرباط خاصة وانني رئيس شعبة القانون الخاص ورئيس مسلك الإجازة للدراسات الأساسية في العلوم القانونية باللغة العربية. وعضو مجلس الكلية لعدة سنوات.
وبهذا الملف المتواضع قد احتلت الصف الرابع ضمن مجموعة الأساتذة التي قدمت الملف. فقد شاركت في هذه المباراة معتمدا على الله عز وجل وعلى تجربتي المتواضعة. فقد خذت هذه التجربة كان أملي أن أكون تلك البطانة الصالحة التي تخدم وطنها والتعليم العالي".
