يرتقب أن تلقي ساكنة مدينة بريشا، شمال إيطاليا نظرتها الأخيرة على مارا فاشيتي، يوم السبت 7 دجنبر 2019، وهي المرأة البالغة 46 عاما والتي تعرضت للضرب المفضي للموت على يد (م.ش)، وهو مغربي يبلغ من العمر 32عاما، إثر توثر مفاجئ في العلاقة التي تجمع الطرفين.
وذكرت المصادر أن المهاجر المغربي أقدم مباشرة بعد قتل الضحية على الإنتحارشنقا في أرجوحة بحديقة " أزانو " بمنطقة " أزانو ميلا "، مشيرة إلى أن جثة الضحية تم إخضاعها لفحوصات الطب الشرعي والتشريح، ويرتقب أن يتم تنظيم مراسيم جنازة الضحية يوم السبت 7 دجنبر 2019 بكنيسة برانديكو.
الضحية، خلفت ورائها طفلة لا يتعدى عمرها 5 سنوات، وأمها وأخيها، في ظروف نفسية جد صعبة، بالمقابل لم يتم لحد الآن الإعلان عن مراسيم تشييع جنازة " القاتل"، علما أنه لا أحد من أفراد عائلته طلب رفاته، وهو ما يعني تكفل الدولة الإيطالية بمصاريف الجنازة والدفن.
وذكرت المصادر أن المهاجر المغربي أقدم مباشرة بعد قتل الضحية على الإنتحارشنقا في أرجوحة بحديقة " أزانو " بمنطقة " أزانو ميلا "، مشيرة إلى أن جثة الضحية تم إخضاعها لفحوصات الطب الشرعي والتشريح، ويرتقب أن يتم تنظيم مراسيم جنازة الضحية يوم السبت 7 دجنبر 2019 بكنيسة برانديكو.
الضحية، خلفت ورائها طفلة لا يتعدى عمرها 5 سنوات، وأمها وأخيها، في ظروف نفسية جد صعبة، بالمقابل لم يتم لحد الآن الإعلان عن مراسيم تشييع جنازة " القاتل"، علما أنه لا أحد من أفراد عائلته طلب رفاته، وهو ما يعني تكفل الدولة الإيطالية بمصاريف الجنازة والدفن.