تم نهاية الاسبوع الماضي تنظيم العملية الرابعة للتبرع لفائدة المركز الوطني لتحاقن الدم لأبيدجان بمبادرة من الجمعية المغربية "جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار".
وتميزت هذه العملية ذات الحمولة الرمزية القوية، بمشاركة ممثلي المنظمة الإيفوارية غير الحكومية "الايمان للرعاية" وجمعية الطلبة الإيفواريين الذين قاموا كعادتهم بالتبرع بالدم إلى جانب العشرات من المغاربة المقيمين في أبيدجان.
وتهدف الجالية المغربية عبر "جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار" من هذة العملية التطوعية الانخراط في روح التضامن والتماسك والمساعدة المتبادلة التي لطالما ميزت العلاقات بين المغرب وكوت ديفوار.
وتسعى مبادرة جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار إلى تعزيز قيم التطوع لدى الجالية المغربية المقيمة في كوت ديفوار ، وعلى وجه الخصوص ، ترسيخ ثقافة التبرع بالدم لتزويد مخزون مراكز تحاقن الدم بانتظام في هذا البلد.
ويرى رئيس "جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار" شادي وزاني أن التبرع بالدم يعد من أهم الأعمال الانسانية، مضيفا أن الانسان قد يجد نفسه يوما ما في حاجة الى كمية من الدم، وهي مادة تهدد ندرتها حياة البشر.
وتميزت هذه العملية ذات الحمولة الرمزية القوية، بمشاركة ممثلي المنظمة الإيفوارية غير الحكومية "الايمان للرعاية" وجمعية الطلبة الإيفواريين الذين قاموا كعادتهم بالتبرع بالدم إلى جانب العشرات من المغاربة المقيمين في أبيدجان.
وتهدف الجالية المغربية عبر "جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار" من هذة العملية التطوعية الانخراط في روح التضامن والتماسك والمساعدة المتبادلة التي لطالما ميزت العلاقات بين المغرب وكوت ديفوار.
وتسعى مبادرة جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار إلى تعزيز قيم التطوع لدى الجالية المغربية المقيمة في كوت ديفوار ، وعلى وجه الخصوص ، ترسيخ ثقافة التبرع بالدم لتزويد مخزون مراكز تحاقن الدم بانتظام في هذا البلد.
ويرى رئيس "جمعية مجلس المغاربة المقيمين في كوت ديفوار" شادي وزاني أن التبرع بالدم يعد من أهم الأعمال الانسانية، مضيفا أن الانسان قد يجد نفسه يوما ما في حاجة الى كمية من الدم، وهي مادة تهدد ندرتها حياة البشر.