أثناء وصول البعثة المغربية للدانمارك في سياق أفواج بعثات الأئمة والمرشدات إلى عدد من بلدان العالم بهدف التأطير الديني للجالية المغربية المقيمة بالخارج، تم يوم الاحد 5 ماي2019 استقبال البعثة الخاصة الدانمارك من طرف سفارة المملكة المغربية بكوبنهاغن ورؤساء المؤسسات الدينية المغربية التي رحبت بالضيوف وزارة الأوقاف ومؤسسة الحسن الثاني.
وقد أدلى الدكتور محمد بناجي، مبعوث وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية في تصريح لدى وصوله للديار الدانماركية جاء فيه:
"أحمد الله تعالى أن جمعنا بإخواننا وجزء من شعبنا المغربي الكريم في الغربة في أرض الدانمارك لإحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر المبارك قياما وصياما وتقوى، راجين الثبات لشباب الأمة أينما كانوا".
كما صرح المقرئ سعيد قشيرة المبعوث من طرف مؤسسة الحسن الثاني بما يلي:
"نشكر مؤسسة الحسن الثاني على مجهوداتها الجبارة وعنايتها بالمقرئين والمرشدين وبأبناء مغاربة العالم. كما نشكر أبناء الجالية كذلك لاعتنائهم الكبير، وعلى رأسهم سفيرة صاحب الجلالة بمملكة الدانمارك" .
وجاء في تصريح للدكتورة صالحة زيان المبعوثة من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية:
"أولا نقدم الشكر للإخوان الذين أحسنوا استقبالنا، والذي نحس بينهم وكأننا في ديارنا وبين أهلنا، وعلى رأسهم السيدة السفيرة التي أحسنت استقبالنا. ونتمنى أن نقضي مع أبناء الجالية وقتا ممتعا في رحاب القرآن الكريم والسنة النبوية، ونسأل الله أن يوفقنا في هذه المهمة لنقوم بها على أكمل وجه".
بدورها أكدت الدكتورة ثريا قشقاش على أهمية الأنشطة الدينية في رحاب هذا الشهر المبارك الكريم والتي "نروم من خلالها تقديم دروس وعظية هادفة للنساء مع التركيز على الحفاظ عل الثوابت الدينية للهوية المغربية والمتمثلة في الفقه المالكي والعقيدة الأشعرية والتصوف السني مع التركيز على الجانب الأسري والتربوي".
كما أكد الاستاذ المقرئ إدريس الهرناط على أهمية التواصل مع أبناء الجالية في المهجر، وتحسيسهم بالهوية المغربية والقراءة المغربية المبنية على رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق.
وقد أدلى الدكتور محمد بناجي، مبعوث وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية في تصريح لدى وصوله للديار الدانماركية جاء فيه:
"أحمد الله تعالى أن جمعنا بإخواننا وجزء من شعبنا المغربي الكريم في الغربة في أرض الدانمارك لإحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر المبارك قياما وصياما وتقوى، راجين الثبات لشباب الأمة أينما كانوا".
كما صرح المقرئ سعيد قشيرة المبعوث من طرف مؤسسة الحسن الثاني بما يلي:
"نشكر مؤسسة الحسن الثاني على مجهوداتها الجبارة وعنايتها بالمقرئين والمرشدين وبأبناء مغاربة العالم. كما نشكر أبناء الجالية كذلك لاعتنائهم الكبير، وعلى رأسهم سفيرة صاحب الجلالة بمملكة الدانمارك" .
وجاء في تصريح للدكتورة صالحة زيان المبعوثة من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية:
"أولا نقدم الشكر للإخوان الذين أحسنوا استقبالنا، والذي نحس بينهم وكأننا في ديارنا وبين أهلنا، وعلى رأسهم السيدة السفيرة التي أحسنت استقبالنا. ونتمنى أن نقضي مع أبناء الجالية وقتا ممتعا في رحاب القرآن الكريم والسنة النبوية، ونسأل الله أن يوفقنا في هذه المهمة لنقوم بها على أكمل وجه".
بدورها أكدت الدكتورة ثريا قشقاش على أهمية الأنشطة الدينية في رحاب هذا الشهر المبارك الكريم والتي "نروم من خلالها تقديم دروس وعظية هادفة للنساء مع التركيز على الحفاظ عل الثوابت الدينية للهوية المغربية والمتمثلة في الفقه المالكي والعقيدة الأشعرية والتصوف السني مع التركيز على الجانب الأسري والتربوي".
كما أكد الاستاذ المقرئ إدريس الهرناط على أهمية التواصل مع أبناء الجالية في المهجر، وتحسيسهم بالهوية المغربية والقراءة المغربية المبنية على رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق.
