مباشرة بعد نشر نداء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بحثا عن طفلين ماسحين للأحذية بملابس رياضية لفريق الرجاء البيضاوي، حيث تم تبادل صورهما عبر مجموعة من الصفحات الرجاوية بمواقع التواصل الاجتماعي، شوهد الطفلان مع إحدى المشجعات الرجاويات التي استضافتهما في بيتها. وقد تم التفاعل مع هذه الصورة العفوية لماسحي الأحذية "الرجاويين" بشكل إيجابي وبتعاطف إنساني.
حقا ما تفعله كرة القدم تعجز عنه أكبر هيئات المجتمع المدني، ولطالما استجابت جماهير الفرق الرياضية إلى نداء واستغاثة عدد كبير من ألأنصار الذين يمرون من محن إنسانية.
حقا ما تفعله كرة القدم تعجز عنه أكبر هيئات المجتمع المدني، ولطالما استجابت جماهير الفرق الرياضية إلى نداء واستغاثة عدد كبير من ألأنصار الذين يمرون من محن إنسانية.