الحسن سهبي، رئيس جامعة مولاي اسماعيل قال بيان لجامعة مولاي اسماعيل تلقت جريدة "أنفاس بريس " نسخة منه، إنه وبالإطلاع على المقال المنشور في إحدى الصحف الوطنية والمعنون بـ " اختلالات في إعادة تعيين رئيس جامعة مكناس "، والذي يحتوي - حسب البيان-على مغالطات خطيرة تمس في العمق مصداقية المسطرة المعتمدة في انتقاء الأسماء المرشحة لرئاسة جامعة مولاي إسماعيل، مشيرا الى أن رئاسة لجنة انتقاء الأسماء الثلاثة المرشحة لرئاسة جامعة مولاي إسماعيل لم تسند بتاتا إلى الاسم الوارد في المقال والذي كان عضوا عاديا في هذه اللجنة، في حين أن رئاستها قد أسندت إلى عضو(ة) آخر(ى) في اللجنة، مضيفا بأن الترتيب الوارد في المقال المشار إليه غير صحيح بالمرة، بل ان بعض الاسماء الواردة في المقال غير واردة تماما في لائحة الأسماء الثلاثة التي عرضت على أنظار وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي من طرف لجنة انتقاء المرشحين الثلاثة لرئاسة جامعة مولاي إسماعيل.
وأضاف بيان جامعة مولاي اسماعيل إن الحديث عن الاختلالات، سواء بالنسبة لتعيين رئيس جامعة مولاي إسماعيل أو بالنسبة لما تشهده المؤسسات التابعة للجامعة ليست إلا أوهاما في أذهان أصحابها، بحيث لا تمت إلى الحقيقة والصواب بصلة، مؤكدا على لسان يوسف بنغربيط ممثل ممثل الجامعة في لجنة انتقاء الأسماء الثلاثة المرشحة لرئاسة جامعة مولاي إسماعيل أن جامعة مولاي إسماعيل تعتبر اليوم من بين الجامعات المغربية التي تشق طريقها في البحث والتكوين بكثير من العزم والثقة في أطرها التربوية والإدارية، وهذا ما أكسبها جوا من الاستقرار، وذلك عملا بمبدأ الحوار الدائم والمثمر داخل مكوناتها ومع شركائها بما يخدم المصالح العليا للجامعة والبلاد على حد سواء.
وأضاف بيان جامعة مولاي اسماعيل إن الحديث عن الاختلالات، سواء بالنسبة لتعيين رئيس جامعة مولاي إسماعيل أو بالنسبة لما تشهده المؤسسات التابعة للجامعة ليست إلا أوهاما في أذهان أصحابها، بحيث لا تمت إلى الحقيقة والصواب بصلة، مؤكدا على لسان يوسف بنغربيط ممثل ممثل الجامعة في لجنة انتقاء الأسماء الثلاثة المرشحة لرئاسة جامعة مولاي إسماعيل أن جامعة مولاي إسماعيل تعتبر اليوم من بين الجامعات المغربية التي تشق طريقها في البحث والتكوين بكثير من العزم والثقة في أطرها التربوية والإدارية، وهذا ما أكسبها جوا من الاستقرار، وذلك عملا بمبدأ الحوار الدائم والمثمر داخل مكوناتها ومع شركائها بما يخدم المصالح العليا للجامعة والبلاد على حد سواء.
