الجمعة 17 مايو 2024
مجتمع

هكذا علق "شعب الفيسبوك" على الفضيحة الجنسية للقياديين في الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية

 
 
هكذا علق "شعب الفيسبوك" على الفضيحة الجنسية للقياديين في الذراع الدعوي لحزب  العدالة والتنمية

خيمت الفضيحة الجنسية التي كان بطلاها القياديين في الجناح الدعوي لحزب العدالة و التنمية، مولاي عمر بنحماد، و فاطمة النجار، بعدما تم ضبطهما من طرف أمن بنسليمان،أمس السبت، في وضع جنسي، ( خيمت)على شعب "الفيسبوك" الذي لم يدع الفرصة تمر، بردا وسلاما، دون أن يعلق على هذه النازلة.
"أنفاس بريس"، تنقل لقرائها، هذه التفاعلات" الفيسبوكية":

Hanane Rihhab

للتوضيح : الحياة الخاصة مقدسة طبعا .. لكن عندما تكون شخصية عمومية انتبه اكثر لتفاصيلها المعلنة خارج نطاق البيت الخاص، لان الاخر او المتتبع لك يرى فيك،نموذجا ومثلا اعلى وقد يتصورك،باخلاق معينة وفق الصورة التي يرسمها عنك ...
للتوضيح ايضا : الحريات الفردية لا تعني ابدا ابتذال او المس بحريات الآخرين. .. ولا تعني أبدا ان تمارسها دون توقف عند الاخلاق المتعارف عليها بشكل جامع ..
للتوضيح ايضا : الاخلاق ليست حكرا على دين واحد ..،الأخلاق ليست حكرا على مجتمع واحد .. الاخلاق تنتمي للمشترك الانساني الكبير...انها ملك الإنسانية
للتوضيح ايضا : يحق للمرأة الأرملة او المطلقة بأبناء او بدونهم ان تعيد تجربة الزواج وهو نفس الحق للمكفول للرجل..
للتوضيح ايضا : نحتاج إلى ملائمة الاطار القانوني الوطني والمواثيق الدولية ..

والتذكير ايضا : اذا ابتليتم فاسستروا

Mohamed Boulaich

منكر ..
من رأي منكم منكرا (وأكبر المناكر ما ارتكبه كبار الدعاة من حركة التوحيد والإصلاح من زنا رومانسي) من هذا النوع فكيف تغييره ؟ لو تعلق الأمر بشخصين "عاديين" لأدخلنا ذلك في باب الحرية الشخصية ، لكن أن يأتي ممن وقفوا دائما ضد هاته الحرية ، بل هم من الداعين لمحاربتها والقصاص من مرتكبيها فذاك شأن آخر ..
إريد إفتاء ..


Mustapaha Lamouadene

تعليقي على حادثة القاء القبض على قيادين إثنين (رجل وامراة )من "حركة التوحيد والإصلاح" في حالة تلبس داخل السيارة بالشاطيء:
--------------------
لا أضخم مثل هذه الأحداث. ولكن مع هؤلاء عليهم أن يعوا بأنهم بشر كذلك، وليسوا ملائكة، وبالتالي لا يحق أن يقولوا او يدّعوا فعلا وسلوكا لا يمكن أن يكون غير إنساني.. والمشكلة عند المريدين، منهم من علق ان حادثة الزنى تحتاج إلى إيلاج واضح وحضور شاهدين. بينما يمكن القاء القبض على شابين (ذكر وأنثى )منعزلين في الشاطيء. لا بد ان تضمن الدولة الحرية الفردية.
وجدير بالذكر أن "الحركة" أصدرت بلاغا تعلن فيه فصل المسؤولين عن الجمعية. وأنها ضد "الزواج العرفي" هذا وقد أشار الرجل وهو أستاذ جامعي ومتزوج أنه "متزوج عرفي" بزميلته في الجمعية وهي أرملة. بينما السيدة التي كانت رفيقته قيل إنها مسؤولة عن "قطاع الشباب" بالجمعية وخاصة ما هو "تربوي"..
كما قلت أعلاه، أفضل ان أناقش "الحركة" في توجهاتها ومنزلقاتها عوض هذه الأمور الشخصية. لكن يجب وضع النقط على الحروف عندما يقول هؤلاء ما لا يفعلون، وعندما يحاولون بناء "مشروعهم" على توجه "أخلاقوي" قصد التحكم في المجتمع، حينها لا يحق السكوت.. ولن أنسى ما كتبه أحمد الريسوني وهو عضو بالحركة وكان مسؤولها الأول، كتب عن النساء اللواتي خرجن في مظاهرة بالرباط ولا تتفقن مع توجهاته واصفا إياهن ب"الخارجات بمؤخراتهن المفتوحة" وذلك من خلال افتتاحية نشرتها له "المساء" من قبل...
---------------
الرجل:
أستاذ علوم القرآن والتفسير بكلية الآداب جامعة مولاي إسماعيل فمكناس، دكتواره فالشريعة حصل عليها سنة 2001.
هو عضو الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ورابطة علماء المغرب.
هو النائب الأول لرئيس حركة التوحيد والإصلاح الجناح الدعوي لحزب العدالة
المراة:
أستاذة، لها مواقف صارمة ضد الحريات الفردية، ولها فيديوات في الانترنيت تصول وتجول فيها.. مسؤولة ب"الحركة" تتحمل مسؤولية النائبة الثانية.

 

Said Benjebli

اعتقال الشيخ والشيخة وهما في حالة تلبس بالفساد درس قاس لكل خوانجي يسعى لتحكيم الشريعة الإسلامية في بلد متنوع كالمغرب.
كلا المتهمين كانا رئيسان لحركة التوحيد والإصلاح بالنيابة. وهو أعلى منصب في حركة إسلامية كبرى تمثل الوجه الثاني لحزب العدالة والتنمية الذي طالما سعى لإدخال القوانين الدينية لدستور وقانون البلاد.
حزب عبد الإلاه بنكيران وخونته يتحمل المسؤولية الكاملة فيما حصل... فإذا كان الشيخ والشيخ قد مارسا الفساد في السيارة فالحزب متهم بالنفاق، حيث يمارس الوصاية على الشعب بينما قادته وأعضاؤه يعيشون حياتهم بالطول والعرض بمبررات عديدة. أما إذا كان الشيخان بريئان فالحزب مسؤول عن سن قوانين يمكن استعمالها ضد أشخاص مقربون من الحكومة. فما بالك بالمواطن البسيط أو حركات المعارضة التي لا تتوفر لها أية حماية.
الدرس المستخلص هو أن قوانين تقييد الحريات الدينية والجنسية والسياسية يجب أن تغير فورا. حتى يتمتع الجميع بحياتهم الجنسية والفكرية والدينية بدون خوف من البوليس. العلمانية هي الحل.

زينب متالي

إلى من يهمه الأمر
الحذر ثم الحذر من تبرير الزواج العرفي
واش عارفين شنو تتقولو ؟؟؟؟؟
هاذ المجتمع ما نقصش مشاكل أسرية معقدة ,,,,عاد تزيدو ليه الزواج العرفي كحل جزئي,,,فكرتوني بالمثل المغربي :
لالة زينة و زادها نور الحمام.