لمحة ذكية التقطها الأستاذ الجامعي أبواللوز عبد الحكيم ونشرها في تدوينة على صفحته الشخصية في الفايسبوك، وهو يأمل في ما يشبه الحلم الجميل، أن توفر الدولة من لوجستيك في أقسام الحالة المدنية بالمقاطعات والملحقات الإدارية كما وفرته في المراكز والمكاتب الانتخابية من تجهيزات وسعة صدر وسلاسة في قضاء أغراض المواطنين وليونة في استخلاص عقودهم الإدارية في وقت قياسي.وفي ما يلي تدوينة أبواللوز:
"شيء جميل أن يكون كل شيء معدا عندما يلج المواطن مركزه الانتخابي: ترحيب، مكان مهيء ونقي، إرشاد، تحديد المركز عبر الحواسيب المحمولة المتوفرة بكثرة، طاقم إداري فائض...
ماذا لو توفرت هذه الخدمات عند أقسام الحالة المدنية في المقاطعات والملحقات الإدارية، هذا مطلبي الوحيد من الشخص الذي صوتت لفائدته: ألا يتحول كل قضاء لغرض إداري إلى زمن توتر وفقدان الأعصاب، وبحث عن أسبرين لاستعادة النوم في الليل".