قال طارق القباج أن قلعة الاتحاد الاشتراكي بأكاديرانتهت مع لشكر و أن الاتحاد بالقيادة الحالية يقصي ويطرد كل من لا يسير على نهج لشكر، وأضاف عمدة اكادير أن المدينة مهددة بعودة سماسرةالانتخابات والرخص، وكعادته هاجم القباج وزارة الداخلية وحملها مسؤولية الفوضى التي تعيشها مرابد المدينة برفضها حلا عصريا لها.

وقال أيضا أن شركة المرابد حاربته منذ انتخابات 2009 ، وأن مؤسسة العمران والوكالة الخدماتية لتوزيع الماء والوكالة حضرية يعرقلون الاستثمار بأكادير.

ومن المعلوم أن طارق القباج عمدة مدينة اكادير وبرلماني عن دائرة أكادير اداوتنان باسم الاتحاد الاشتراكي ، وعضو اللجنة الادارية للاتحاد، وابن المقاوم عباس القباج، هذا الرجل الصارم في تدبيره للشأن المحلي، والمثير للجدل في العديد من المناسبات، أشهرها منعه من حضور مراسيم البيعة في احدى مناسبات عيد العرش، مما جعل انداك أعضاء من المكتب السياسي للنزول إلى أكادير للتضامن معه ..أنه يخوض اليوم حربا ضد رفاق الامس وفي مقدمتهم ادريس لشكر الكاتب الاول للاتحاد بعد أن وضعوه خارج الحزب معية عدد من رفاقه المحسوبين على تيار الراحل الزايدي..

تابعوا المزيد من التفاصيل المثيرة في حوار مطول

مع طارق القباج على صفحات العدد الجديد من جريدة "الوطن الآن".