حسم التعادل السلبي الشوط الأول من مباراة الديربي البيضاوي، التي تجمع بين الرجاء والوداد الرياضيين، الأربعاء 29 أكتوبر 2025 برسم مؤجل الجولة الخامسة من البطولة الاحترافية في قسمها الأول
وسط هواجس أمنية وحسابات ومسؤولي الوداد والرجاء، وانتظارات الغريمين، انطلق الديربي البيضاوي رقم 139 في تاريخ الفريقين أمام آلاف الجماهير الحمراء والخضراء التي أثثت المدرجات في تنافس رهيب بين الفصائل المشجعة.
في هذا المناخ المشحون أطلق الحكم البارودي صافرة البداية بين فريقين يسعيان لتجاوز اختبار الديربي.
أول متغير شهدته المباراة يتمثل في التغيير الاضطراري في تشكيلة الرجاء، حين أصيب عميد الرجاء بانون واستبداله بزميله مقدم،.
مارس فريق الرجاء الرياضي ضغطا خفيفا على دفاع الوداد، إلا أن الضغط لم يكن له مفعول ميداني بسبب الهاجس الدفاعي، وسط صعوبة إخراج لاعبي الرجاء للكرة مع الاعتماد على الظهيرين،
شد الأعصاب بين اللاعبين وكثرة التوقفات التي فاقت كل التوقعات، تارة بسبب كراكاج المدرجات تارة وكثرة الاصطدامات بين الغريبين، مع تسجيل محاولتين يتيمتين للرجاء مقابل محاولة للوداد عن طريق تسديدة من بعيد من أبو الفتح.
تحولت الفرجة من رقعة الميدان إلى المدرجات التي نابت عن اللاعبين في إنتاج الفرجة. مع تسجيل تفوق طفيف للرجاء لكنه غير مثمر ، مع تألق لاعبي وسط الميدان في استرجاع الكرة وهو الدور الذي برز فيه اللاعب مكعازي بينما اختفى النفاتي على امتداد الجولة الأولى.
أمام حجم التوقفات اضطر الحكم لإضافة عشر دقائق، شهدت ضغطا خفيفا للاعبي الوداد لكنه لم يرق إلى درجة التهديد الجدي.
انتهت الجولة الأولى بثلاث بطاقات صفراء واحدة للرجاء وبطاقتين للوداد.
في هذا المناخ المشحون أطلق الحكم البارودي صافرة البداية بين فريقين يسعيان لتجاوز اختبار الديربي.
أول متغير شهدته المباراة يتمثل في التغيير الاضطراري في تشكيلة الرجاء، حين أصيب عميد الرجاء بانون واستبداله بزميله مقدم،.
مارس فريق الرجاء الرياضي ضغطا خفيفا على دفاع الوداد، إلا أن الضغط لم يكن له مفعول ميداني بسبب الهاجس الدفاعي، وسط صعوبة إخراج لاعبي الرجاء للكرة مع الاعتماد على الظهيرين،
شد الأعصاب بين اللاعبين وكثرة التوقفات التي فاقت كل التوقعات، تارة بسبب كراكاج المدرجات تارة وكثرة الاصطدامات بين الغريبين، مع تسجيل محاولتين يتيمتين للرجاء مقابل محاولة للوداد عن طريق تسديدة من بعيد من أبو الفتح.
تحولت الفرجة من رقعة الميدان إلى المدرجات التي نابت عن اللاعبين في إنتاج الفرجة. مع تسجيل تفوق طفيف للرجاء لكنه غير مثمر ، مع تألق لاعبي وسط الميدان في استرجاع الكرة وهو الدور الذي برز فيه اللاعب مكعازي بينما اختفى النفاتي على امتداد الجولة الأولى.
أمام حجم التوقفات اضطر الحكم لإضافة عشر دقائق، شهدت ضغطا خفيفا للاعبي الوداد لكنه لم يرق إلى درجة التهديد الجدي.
انتهت الجولة الأولى بثلاث بطاقات صفراء واحدة للرجاء وبطاقتين للوداد.

